ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة في بيروت صباح اليوم الإثنين 31 تشرين الاول 2016

السفير:
استغرب وكلاء شركتَي الخلوي سعي وزارة الاتصالات إلى طرح مئتي ألف خط جديد في السوق، متخوفين من أن يؤدي ذلك إلى إغراق السوق وإنهاك الشبكات.
ردد مسؤول أمني أمام أحد زواره بأن توقيف ومعرفة المجرمين والسرقات التي تحصل في البلد يبدآن من سجن روميه وضبط ومراقبة المساجين واتصالاتهم.
قال مرجع روحي بعد توقيعه اتفاقا بشأن المساعدات المالية والطبية مع دولة خليجية إن الهدف من الاتفاق الحد من هيمنة مرجع حكومي سابق على رجال الدين.

النهار:
إلتقاء مصالح …
سأل مرجع: “ماذا يمكن أن يفعل المرء اذا التقت كل المصالح الدولية والاقليمية على انتخاب عون؟”.
تحالفات جديدة …
تتوقع أوساط أن تنعكس نتائج انتخاب عون رئيساً على كثير من التحالفات في الانتخابات النيابية المقبلة.
الفراغ أداة …
يتخوّف رئيس سابق للجمهورية من أن يتحوّل الفراغ أداة ومعبراً لكل طامح الى الرئاسة.

البناء:
عبّر مسؤول برلماني سابق أمام صحافيين التقاهم في عطلة نهاية الأسبوع عن ثقته المطلقة بأنّ التعاون سيكون كاملاً بين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري. وأول مجالات هذا التعاون هو القانون الجديد للانتخابات النيابية الذي يتفق الرجلان على حتمية أن يعتمد النسبية، كما يتفقان على أنّ لهذا القانون الأولوية المطلقة، حتى لا تفوت المُهل، ولا نصل إلى موعد الانتخابات في الربيع المقبل وليس أمامنا إلا قانون الستين الدوحة!

الجمهورية:
شكّل لقاء عُقد بين مرجعية روحية ورئيس كتلة نيابية كبيرة، مناسبة لعرض توجّهات الحكومة المقبلة حيث تمّ التطرق للتفاصيل وعدم الإكتفاء بالعموميات.
وصف مراقبون الإتصال الذي جرى بين مسؤول روحي وقطب بارز بأنه فتح صفحة جديدة مع بداية العهد.
أكد مصدر مطلع على المفاوضات المتعلقة بتشكيل الحكومة صعوبة حصول حزب فاعل على وزارة سيادية من الوزارات الأربع.

اللواء:
تمّ إنجاز توزيع المهمات الأمنية والبروتوكولية في قصر بعبدا على موظفين وضباط مقرّبين من الرئيس العتيد!
يدور تنافس صامت بين شخصيتين بارزتين من الدائرة الاستشارية الضيّقة للعماد عون حول حقيبة سيادية حساسة!
توقفت أوساط دبلوماسية عند المروحة السياسية والحزبية الواسعة التي شملها الموفد السعودي بزياراته ولقاءاته والتي تحتمل أكثر من تفسير!

المستقبل:
إن مراقبين عرباً فسّروا لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي في حركة «حماس» خالد مشعل في الدوحة قبل أيام بأنه خطوة على طريق الحؤول دون انهيار السلطة الفلسطينية.