قالت نائبة المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة سعت إلى إجراء اتصالات مع كوريا الشمالية عبر قنوات متعددة “للحد من مخاطر التصعيد”، لكنها لم تتلق ردا.
وجاء في بيان نائبة المتحدث، جالينا بورتر، قولها “للحد من خطر التصعيد، تواصلنا مع حكومة كوريا الشمالية من خلال عدة قنوات ابتداء من فبراير، بما في ذلك في نيويورك”.
وتابعت قائلة، “حتى الآن، لم نتلق أي رد من بيونغ يانغ. يأتي ذلك بعد أكثر من عام بدون حوار نشط مع كوريا الشمالية، على الرغم من المحاولات العديدة من قبل الولايات المتحدة للتواصل”.
ولم توضح بورتر نوع التصعيد الذي تشعر الولايات المتحدة بالقلق بشأنه من قبل كوريا الشمالية المسلحة نوويا.
المصدر: وكالة رويترز