اعتبر “التيار الوطني الحر” في بيان صادر عن اللجنة المركزية للاعلام، أن “من يتنبأ بالدماء هو نفسه من يحضر لها بالتحريض الطائفي والمذهبي وبالتسعير الميداني والتمويل المشاغب، ويتحمل بالتالي مسؤولية الدماء”.
واكد انه “لا يسعى في هذه الحكومة الى أن يتمثل بأي وزير وان سيرة الاسماء التي دعمها أو وافق عليها هي سيرة حسنة ومشهود لها بكفاءتها ومعروفة للجميع بعدم وجود ارتباط سياسي لها”، مذكرا أنه “من أصر على حكومة اختصاصيين من دون انتماء سياسي فكيف يطالب بالثلث؟”.
واعتبر “ان سلسلة التحريض والاكاذيب والاشاعات ضده مستمرة وخلفها مشروع تدميري كبير”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام