أبرز التطورات على الساحة السورية:
* درعا وريفها:
ـ أعلن كل من “لواء فجر الدين، كتيبة الردع، لواء أبو صالح، لواء شموخ حوران، لواء فرسان الحق، كتيبة أبو قاسم، كتيبة أنصار الحق، كتيبة أم اليتامى، كتيبة المجاهدين”، في مدينة الحارة في ريف درعا الشمالي، عن اندماجهم تحت اسم “تحالف بركان الحارة” التابع لـ “الجيش الحر”.
* حلب وريفها:
ـ قُتل أحد “شرعيي” فصيل “حلف نصرة الإسلام” المقرب من تنظيم “القاعدة”، المدعو “حسين علي الجاويش” على أيدي مسلَّحين مجهولين قُرب قرية أم عتبة، في ريف حلب الجنوبي الغربي.
فيما قال “ناشطون معارضون” إن “الجاويش” قتل إثر إطلاق النار عليه من قبل حاجز تابع لـ “هيئة تحرير الشام” في المنطقة.
ـ أحصت تنسيقيات المسلّحين مقتل ٨ أشخاص بينهم مسؤول عسكري في “جيش الشرقية _الجيش الحر” المدعو “أبو ليلى طابية” وإصابة أكثر من ٤٠ آخرين، خلال المعارك بين “جيش الشرقية” وعائلة “واكي” في مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي يوم أمس.
* حمص وريفها:
ـ بدأت الحافلات بالدخول إلى مدينة الرستن لنقل الدفعة الأولى من المسلحين غير الراغبين بالتسوية وعائلاتهم من ريفي حمص الشمالي وحماه الجنوبي إلى الشمال السوري.
* المشهد المحلي:
ـ أعلن “الائتلاف المعارض”، عن انتخاب المدعو “عبد الرحمن مصطفى”، مسؤولاً له، والمدعو “نذير الحكيم” أميناً عاماً، وكلاً من “ديما موسى وعبد الباسط حمو وبدر جاموس” نواباً للمسؤول.
* المشهد الدولي:
– قال موقع “0404” “الإسرائيلي”، نقلاً عن “مصدر أمني مطلع”، إن اجتماعاً عسكرياً عقد مساء أمس في “إسرائيل” توضح من خلاله أن المعلومات الاستخباراتية لدى “إسرائيل” تفيد بأن إيران تحضر لشن ضربات على “إسرائيل” من خلال وحدات حزب الله اللبناني المنتشرة في سوريا.
وأضاف أن “إسرائيل” بدأت التحضير والاستعداد للهجوم الصاروخي من الأراضي السورية، مشيراً إلى أن الهدف، الذي يخطط الإيرانيون لضربه في “إسرائيل”، عسكري على الأرجح.
ـ أكدت السفيرة الفرنسية لدى روسيا، سيلفي بيرمان، أن فرنسا تخلت عن مطلب استقالة الرئيس السوري، بشار الأسد، من منصبه كشرط ضروري لتسوية الأزمة في سوريا.
وأشارت السفيرة الفرنسية إلى أن فرنسا تعارض انتقال السيطرة على الأراضي، التي تم تحريرها من قبضة الجماعات المسلحة أو التنظيمات الإرهابية، إلى القوات السورية الحكومية، مشددة على ضرورة تحديد مستقبل سوريا من خلال حوار يشمل جميع القوى السياسية.
المصدر: الاعلام الحربي