دمشق وريفها:
ـ واصل الجيش السوري عملياته العسكرية جنوب دمشق، وسيطر على عدد من كتل الابنية شمال غرب مخيم اليرموك بعد مواجهات مع تنظيم داعش.
ـ خرجت 33 حافلة تقل المئات من المسلحين غير الراغبين بالتسوية وعائلاتهم من بلدات “ببيلا، يلدا وبيت سحم” بريف دمشق الجنوبي، إلى نقطة التجميع، تمهيداً لنقلهم إلى الشمال السوري.
في حين يقوم مسؤولو الفصائل المسلحة، بالضغط على الأهالي ويجبروهم على تسجيل أسمائهم للخروج من البلدات الثلاثة، باتجاه الشمال السوري.
السويداء وريفها:
ـ استهدفت المجموعات المسلحة حافلة بعبوة ناسفة على الطريق الواصل بين بلدتي الصورة – براق بريف السويداء الشمالي، ما أدى إلى استشهاد من بداخلها.
دير الزور وريفها:
ـ قُتل طفل وأُصيبت والدته واثنان من اخوته، إثر القاء مجهولين قنبلة على منزلهم في بلدة الكشكية بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، الخاضعة لسيطرة “قسد”.
حلب وريفها:
ـ وصلت الدفعة الثالثة من الحافلات التي تقل المسلحين وعائلاتهم الذين خرجوا من بلدات “ببيلا، يلدا وبيت سحم” بريف دمشق الجنوبي، إلى معبر أبو الزندين قرب مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ قُتل مدنيان وأصيب مسلحان من “جيش الشرقية – الجيش الحر” إثر الاشتباكات بين “جيش الشرقية” وعائلة “واكي” في مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، وسط قصف “جيش الشرقية” المدينة بالقذائف الصاروخية.
ـ شهدت مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، حالة من الاستياء الشديد والاحتقان لدى أهالي المدينة، ترافقت مع عمليات قطع للطرقات واحتجاجات طالبت بكف الفصائل أيديها عن المدينة وضبط تصرفاتها، وذلك على خلفية اقتحام مسلحي “فرقة الحمزة _الجيش الحر” مشفيين داخل المدينة، واعتقال أحد الممرضين، يوم أمس.
في حين أشهر عناصر من الجيش التركي سلاحهم في وجه الأهالي المتجمعين للاحتجاج على التصرفات التي قام بها مسلحو “فرقة الحمزة”، فعمد الأهالي لمطالبتهم بإنزال السلاح، ما دفع عناصر القوات التركية لإطلاق النار لتفريق المحتجين، والاعتداء بالضرب على أحد “الناشطين الإعلاميين”.
ـ خرج العشرات من أهالي قرية “كوران” شمال بلدة جنديرس جنوب غرب عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، في تظاهرة احتجاجاً على انتهاكات فصائل “الجيش الحر” المدعومة من الجيش التركي، بعد تعرض أحد شبان القرية الى الضرب المبرح والإهانة، كما طالب المتظاهرون الجيش التركي بإخراج مسلحي “الجيش الحر” الذين يقومون بترهيب وسرقة وإهانة الأهالي من قرية كوران.