درعا وريفها:
ـ دارت اشتباكاتٌ بين فصائل “الجيش الحر” والمجموعات المرتبطة بداعش، على أطراف بلدتي “حيط والبكار” بريف درعا الغربي.
دير الزور وريفها:
ـ قُتِلَ شخصٌ، إثر إطلاق النار عليه من قبل حاجز لمسلحي “قسد” قرب قرية الحريجية بريف دير الزور الشرقي.
ـ ارسلت “قسد” تعزيزات عسكرية، لبدء عملية للسيطرة على المناطق الخاضعة لسيطرة مسلحي داعش، والواقعة على الضفة الشمالية لنهر الفرات بريف دير الزور الجنوبي الشرقي
وبحسب تنسيقيات المسلحين أنَّ هدنة غير معلنة بين مسلحي داعش و”قسد” في المنطقة استمرت لنحو شهرين جرى خلالها تبادل للأسرى بين الطرفين.
الحسكة وريفها:
ـ اعتقلت “قسد” ما يسمى بـ مسؤول ” مكتب العلاقات في تيار المستقبل” المدعو “فادي مرعي”، في مدينة المالكية بريف الحسكة الشمالي الشرقي، لأسباب مجهولة.
الرقة وريفها:
ـ قُتل شخصٌ، إثر انفجار عبوة ناسفة به من مخلفات داعش، في مدينة الرقة.
حلب وريفها:
ـ قُتِلَ أحد مسلحي “فيلق الشام” وأُصيب اثنان آخران، إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار على حاجز تابع لـ “الفيلق” قرب قرية تلعادة في ريف حلب الغربي.
ـ أطلق مسلحون مجهولون النار على مسؤول “جيش حلب الشهباء _الجيش الحر”، في قرية السحارة في ريف حلب الغربي.
إدلب وريفها:
ـ قُتِل شخصان، بنيران مسلحين اثنين مجهولين يستقلان دراجة نارية، في مدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي.
ـ قُتل شخصٌ واصيب آخرون، برصاص مسلحين مجهولين، قرب قرية عين السودة شمال شرق جسر الشغور في ريف إدلب الجنوبي الغربي.
ـ قُتِل صيدليٌّ داخل صيدليته، بنيران مسلحين مجهولين، في قرية “جوباس” في ريف إدلب الجنوبي الشرقي.
ـ قُتل شخص، إثر إطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين، في منطقة شارع الثلاثين في مدينة إدلب.
ـ أطلق مسلحون مجهولون النار على مسؤول “المكتب الإعلامي” لـ “جيش العزة”، المدعو “جميل علم دار” في مدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي.
ـ ألقى مسلحون مجهولون عبوة ناسفة على مقر “كتيبة بنش” التابعة لـ “جبهة تحرير سوريا” في مدينة بنش في ريف إدلب الشمالي الشرقي.
المشهد المحلي:
ـ أكد رئيس مركز المصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية في سوريا، اللواء يوري يفتوشينكو، أن المركز وفَّر مروراً آمناً لقوافل المساعدات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، إلى منطقتي الطيبة وتل شهاب في ريف درعا.
وأضاف يفتوشينكو، وصول المواد الغذائية والمنزلية إلى سكان هاتين المنطقتين، بوزن إجمالي للشحنة الإنسانية وصل إلى 214 طنا.
المشهد الدولي:
ـ قال أمین المجلس الأعلى للأمن القومي الإیراني علي شمخاني، أن أمیركا ترید نقل الإرهاب من سوریا والعراق الى أفغانستان، داعیاً سائر الدول المؤثرة في القارة الآسیویة للمشاركة فی مكافحة الإرهاب.
ـ عدَّ عضو تحالف الفتح الانتخابي في العراق، حاتم عبد أنّ أمن العراق من أمن سوريا، معتبراً أنّ وجود وبقاء داعش، يمثل خطرا كبيراً على البلدين.
وأكّد حاتم عبد أنّ تحرك الحكومة العراقية لضرب مواقع داعش داخل سوريا كان متأخراً، حيث أن فصائل المقاومة انتبهت لخطر الإرهاب من خارج الحدود منذ سنوات عدّة، وسارعت للقتال داخل سوريا لامتلاكها قاعدة بيانات ورؤية واضحة للمخططات الخبيثة التي تقف وراء صناعة داعش والارهاب في المنطقة.
ـ كشف قائد قوات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية الروسية اللواء إيغور كيريلوف، عن نتائج فحص العسكريين الروس لموقع الهجوم الكيميائي المزعوم في دوما.
وذكر كيريلوف أنه خلال التحقق من معلومات عن وفاة سكان مدنيين بنتيجة التسمم بغاز الكلور، فحصت المباني السكنية التي كانت فيها جثث الضحايا، حسب ادعاء “القبعات البيضاء”، مضيفاً أنه عثر على اسطوانتي غاز داخل شقتين، قيل إن مروحيات الجيش السوري ألقتهما، وأضاف أنّ التحليل البالستي يدل على أن هناك مساحة كبيرة بين مكان وجود الاسطوانة والفتحة في سطح المبنى، ما يستبعد إسقاط الإسطوانة من جهاز طائر.
ـ اقرَّ “التحالف الدولي” بقيادة واشنطن، ضد تنظيم داعش، بقتل 28 مدنياً، ما يرفع حصيلة الضحايا المدنيين في سوريا والعراق المعترف بهم جراء عمليات “التحالف” إلى 883 قتيلاً.
المصدر: موقع المنار