دمشق وريفها:
ـ تستعد 30 حافلات تقل 1723 شخصاً بينهم 398 مسلحاً، من جوبر وزملكا وعربين وعين ترما، في الغوطة الشرقية للخروج من ممر عربين، باتجاه إدلب.
ـ أمن الجيش السوري خروج مئات المدنيين المحتجزين من قبل الإرهابيين في منطقة دوما بالغوطة الشرقية لدمشق، عبر ممر الوافدين، وخرجت 7 دفعات من أهالي الغوطة الشرقية لدمشق معظمهم من دوما عبر ممر الوافدين.
– خرجت تظاهرة في مدينة دوما في الغوطة الشرقية لدمشق، قرب منزل “شرعي”، “جيش الإسلام” المدعو “أبو عبد الرحمن كعكة”، تطالب بـ “إنهاء ملف معتقلي دوما في سجون جيش الإسلام، وإيجاد حل لوضع المدينة الحالي”.
ـ اكتشف الجيش السوري مقر للمجموعات الإرهابية المسلحة في مدينة حرستا بالغوطة الشرقية لدمشق، يحوي على مرابض للهاون، كانت تستخدمه لاستهداف العاصمة دمشق بقذائف الهاون، كما عثر على ألغام اسرائيلية الصنع في أحد اوكار الإرهابيين في المدينة.
درعا وريفها:
ـ أعدمت فصائل “الجيش الحر” أحد مسؤولي المجموعات المرتبطة بداعش، المدعو “علي رمضان”، والملقب بـ “أبو ضياء الطيرة”، بعد اسره خلال اشتباكاتٍ دارت بين الطرفين، على محور بلدة جلين في ريف درعا الغربي.
ـ قُتل أحد مسلحي المجموعات المرتبطة بداعش خلال الاشتباكات مع فصائل “الجيش الحر”، على محور الحاجز الرباعي الخاضع لسيطرة الفصائل في ريف درعا الغربي.
الرقة وريفها:
ـ نظَّمَ أهالي مدينة الطبقة بريف الرقة الغربي وقفة احتجاجية ضدّ “تجنيد” أبنائهم إجبارياً من قبل “قسد” وإرسالهم إلى الجبهات.
حلب وريفها:
ـ سقطت عدة قذائف صاروخية، على حي الزهراء بمدينة حلب، مصدرها المجموعات المسلَّحة.
ـ أُصيبت امرأة وطفلها جراء استهداف “هيئة تحرير الشام” مدينة دارة عزة في ريف حلب الغربي، بالقذائف الصاروخية.
إدلب وريفها:
ـ أُصيب الشاب يوسف محمد علي امين (٤٥سنة) في بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف ادلب الشمالي جراء اعمال قنص متتالية طالت البلدتين من ناحية الصواغية المجاورة.
ـ أُصيب عدد من المدنيين جراء قصف “جبهة تحرير سوريا” قرية مصيبين في ريف إدلب الجنوبي، بالقذائف المدفعية.
– دارت اشتباكات بين “هيئة تحرير الشام”، و”جبهة تحرير سوريا”، على الطريق الواصل بين قريتي مصيبين ومعر بليت، شمال شرق مدينة أريحا، في ريف إدلب الجنوبي.
المشهد المحلي:
ـ أعلن مدير تربية ريف دمشق ماهر فرج، أن مدارس وزارة التربية استمرت بتقديم الخدمة التعليمية في مدن وبلدات دوما، عربين، سقبا، كفر بطنا، مسرابا، عين ترما وجسرين وغيرها في الغوطة الشرقية لدمشق، بكوادر تعليمية وإدارية من الوزارة خلال فترة سيطرة المجموعات الإرهابية المسلحة، ووفقاً للمنهاج المعتمد من وزارة التربية.
– أكد المشرف على مركز الحرجلة للإقامة المؤقتة لمهجري الغوطة الشرقية، عبد الرحمن الخطيب، أنه سيتم الأسبوع المقبل افتتاح مدرسة بالتعاون مع مديرية التربية بريف دمشق لاستيعاب كل التلاميذ والطلاب من أبناء الأسر التي خرجت من الغوطة الشرقية لدمشق.
ـ أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن “128 ألف شخص خرجوا من الغوطة الشرقية لدمشق منذ بداية الهدنة الإنسانية في 28 شباط الماضي”، وأوضحت أن 25.5 ألف شخص خرجوا من مدينة دوما في الغوطة الشرقية عبر مخيم الوافدين، منذ بداية الهدنة أيضاً.
ـ قال “ناشطون معارضون”، إنَّ وفداً روسياً عرض على مسؤولي الفصائل المسلحة المتواجدة في بلدات “يلدا وببيلا وبيت سحم” في ريف دمشق الجنوبي، خلال اجتماع بين الطرفين يوم أمس، في إحدى نقاط الجيش السوري القريبة من البلدات، البقاء في البلدات لمن يرغب، بعد تسوية وضعه، وإخراج من يرفض التسوية إلى محافظة إدلب، بضمانة روسية.
وأشار “الناشطون”، إلى أن مسؤولي الفصائل طالبو الوفد الروسي مهلة لمدة أسبوع، لمناقشة العرض الروسي، على أن يتم عقد اجتماع آخر، بداية الأسبوع القادم.
ـ أكد المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في سورية علي الزعتري، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس منظمة الهلال الأحمر العربي السوري خالد حبوباتي بدمشق، وجود تعاون وثيق جداً مع الحكومة السورية والهلال الأحمر العربي السوري واللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمات دولية وجمعيات أهلية للاستجابة للوضع الإنساني في الغوطة الشرقية لدمشق وعفرين.
وأشار الزعتري إلى أنه تم توفير 200 ألف وحدة تتضمن احتياجات معيشية للمدنيين الخارجين من الغوطة، إضافة لنحو 30 ألف وحدة نظافة شخصية وغذاء لنحو 100 ألف شخص.
المشهد الدولي:
ـ أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، أن وزير الخارجية سيرغي لافروف سيبحث مع المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا غدا الخميس في موسكو، موعد وصيغة وقائمة المشاركين إضافةً الى أجندة العمل في الجولة القادمة من المحادثات السورية _السورية في جنيف”.
– بحث نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، مع سفير سلطنة عمان لدى موسكو، يوسف الزدجالي، الوضع في سوريا واليمن ومنطقة الخليج.
وأكد الجانبان خلال اللقاء، على ضرورة حل هذه النزاعات وغيرها في المنطقة بالوسائل السياسية، على أساس حوار وطني شامل، وبموجب القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
المصدر: الاعلام الحربي