الحسكة وريفها:
ـ قُتِلَ مدني، في قرية الاشيطح في ريف الحسكة الجنوبي بنيران مسلحي “قسد” خلال محاولته العودة إلى منزله في القرية.
الرقة وريفها:
ـ قُتِلَ 13 مدنياً، بالقرب من جامع الصفا في حي الدرعية في مدينة الرقة، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش.
حلب وريفها:
ـ قَتَلَت “هيئة تحرير الشام” مدنياً في قرية “عنجارة” بريف حلب الغربي دون سبب، خلال هجومها على مواقع “حركة نور الدين الزنكي” في القرية.
المشهد المحلي:
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنَّ ممثلي روسيا في اللّجنة الروسية التركية المشتركة لرصد خروقات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، رصدوا خلال الـ 24 ساعة الماضية، 6خروقات، بينما رصد الجانب التركي 9 خروقات، في عدد من المحافظات السورية.
ـ اجتمع “مجلس القبائل والوجهاء”، و”مجلس مدينة الأتارب” و”مجلس وجهاء مخيمات أطمة”، وممثلين عن “هيئة تحرير الشام”، لفض النزاع الحاصل بين “الهيئة” و”حركة نور الدين الزنكي”، وتمَّ الاتفاق على وقف إطلاق النار بدأً من الساعة التاسعة مساءً من يوم أمس الأحد، من جهته نفى “شرعي”، “حركة نور الدين الزنكي” المدعو “ابراهيم الأطرش” البيان، قائلاً “أين توقيع الزنكي عليه”، وأضاف “الأطرش” أنَّه تمَّ الاتفاق على وقف إطلاق النار.
ـ اعتبر “المجلس الاسلامي” التابع للمجموعات المسلحة في بيان له أن ما قامت به “هيئة تحرير الشام” من اعتداء على ” حركة نور الدين الزنكي” في ريف حلب الغربي هو “بغي وغدر”، وأضاف “المجلس” أنَّ الرد الذي صدر من “الزنكي” على اعتداءات “الهيئة” هو “حقٌ مشروع”.
ـ أعلن “مجلس الشورى” التابع لـ “اجناد الشام” أنه “غير ملزم” بقرار الانضمام إلى “هيئة تحرير الشام”، وعيَّن مسؤولاً جديداً لتسيير الأمور، واعتبر “المجلس” أنَّ قرار مسؤوله العام “فردي وخاص وغير ملزم”، مطالبا الأخير بـ”بمراجعة قراره”.
المشهد الدولي:
ـ استقبل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، وزير الخارجية المصري سامح شكري، الذي نقل رسالة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، تتعلق بالعلاقات بين البلدين والتطورات الإقليمية، وتناول اللقاء التطورات الإقليمية الراهنة، خصوصاً اتفاق المصالحة الفلسطينية، والجهود المستهدفة لتحريك عملية السلام، إضافة إلى أخر المستجدات على الساحتين السورية واللبنانية، وتم التأكيد على أهمية تكثيف الجهود لإيجاد حلول سياسية للأزمات التي تمر بها المنطقة، تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها، وتجنبها المزيد من التوتر والعنف.
المصدر: موقع المنار