دير الزور وريفها:
ـ أنجزت وحدات الجيش السوري بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة مهامها في إعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة دير الزور بالكامل، بعد أن أجهزت عل ما تبقى من أوكار تنظيم داعش الإرهابي في المدينة وقضت على أعداد كبيرة من إرهابيي التنظيم بمن فيهم من متزعمين وأجانب ودمرت أسلحتهم وعتادهم وغنمت مستودعاتهم من الأسلحة والذخيرة، وتقوم وحدات الهندسة بتمشيط أحياء المدينة وإزالة العبوات الناسفة والمفخخات التي خلَّفها التنظيم الإرهابي في المباني والساحات.
ـ قتلت امرأة وابنتها، إثر غاراتٍ لطائرات “التحالف الدولي” استهدفت بلدة “السيال” التابعة لمدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
حماه وريفها:
ـ تابع الجيش السوري وحلفاؤه في محور المقاومة عملياتهم في ريف حماه الشمالي الشرقي وسيطروا على قرية “الشاكوسية” والمزارع المحيطة بها غرب قرية “ابو لفة” إثر معارك مع “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها.
دمشق وريفها:
ـ أطلقت “غرفة عمليات جيش محمد” و”غرفة عمليات جبل الشيخ” التابعتين للمجموعات المسلحة، معركةً ضدّ مواقع الجيش السوري في ريف دمشق الجنوبي الغربي، أسمتها معركة “كسر القيود عن الحرمون”.
درعا وريفها:
ـ أعلن “المجلس المحلي في بلدة معربة”، التابع للمجموعات المسلحة في ريف درعا الشرقي، تأييده لـ “مؤتمر حوران” للوصول إلى قيادة “مدنية وعسكرية موحدة” لتكون الممثلة للمنطقة في كافة المحافل، كما أعرب عن أمله أن يكون المؤتمر بداية الطريق إلى توحيد الجنوب السوري.
ـ قُتل طفلان اثنان وأصيب طفلٌ ثالث إثر انفجار قنبلة يدوية بهم في مدينة الحارة بريف درعا الشمالي.
القنيطرة وريفها:
ـ خرج أهالي الجولان السوري المحتل في مظاهرات حاشدة احتجاجاً على دعم كيان العدو الإسرائيلي لهجوم مسلحي “جبهة النصرة” على بلدة حضر في ريف القنيطرة الشمالي، وأوضحت مصادر أهلية في الجولان المحتل أنَّ المتظاهرين حاولوا التقدم لعبور خط وقف إطلاق النار لمساندة ودعم أهالي بلدة حضر في مواجهة الهجمات الإرهابية وسط تعزيزاتٍ لجنود العدو لمنعهم من التقدم، ولفتت المصادر الى أنَّ قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت بإغلاق جميع الطرق المؤدية من فلسطين المحتلة لمنع وصول مئات المواطنين العرب إلى الجولان المحتل لدعم الأهالي في بلدة حضر.
ـ ارتفع عدد الشهداء إلى 9 وإصابة 23 آخرين جرّاء التفجير الإرهابي الذي استهدف أطراف بلدة الحضر بريف القنيطرة.
ـ قُتل المسؤول العسكري لمعركة “كسر القيود عن الحرمون”، المدعو “صايل حسن العيط”، بنيران الجيش السوري عند أطراف قرية حضر في ريف القنيطرة الشمالي، بحسب ما ذكره ناشطون معارضون.
حلب وريفها:
ـ طالب “المكتب العسكري لمدينة منبج وريفها” التابع لـ “الجيش الحر” والمتواجد في ريف حلب الشمالي والشمالي الشرقي، في بيانٍ له، أهالي مدينة منبج بالوقوف في وجه مشروع “التجنيد الإجباري” الذي قام المجلس “اللاتشريعي واللاديمقراطي” على حدِّ وصفه التابع لـ “قسد” بالتصويت عليه، وأشار البيان الى أنَّ “قسد” تُريد عبر “التجنيد الإجباري” زجَّ ما تبقى من العرب وحرقهم في معركة مع فصائل “الجيش الحر”.
ـ استهدفت فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة ليلة أمس، قرى عين دقنة، مرعناز وتل قسطل في ريف حلب الشمالي.
ـ اعتقل مسلحو “الجيش الحر” أحد مسؤولي تنظيم داعش، المدعو “محمد الظاهر” الملقب “أبو مصعب الشامي”، على أحد حواجزه في ريف حلب الشمالي، أثناء محاولته الدخول إلى محافظة إدلب بعد خروجه من مدينة الرقة، كما اعتقلوا أحد الأشخاص في بلدة أخترين في ريف حلب الشمالي الشرقي وسرقوا مبلغاً من المال منه، بحجة انتمائه لتنظيم داعش.
المصدر: الاعلام الحربي