دمشق وريفها:
ـ سقطت قذيفة صاروخية مصدرها المجموعات المسلحة، في محيط شارع الأمين بمدينة دمشق القديمة، كما سقطت قذيفة هاون أخرى على منطقة القشلة في المدينة نفسها.
ـ عُثِرَ على عبوةٍ ناسفةٍ مزروعة بالقرب من ساحة بلدة كفربطنا في غوطة دمشق الشرقية.
دير الزور وريفها:
ـ استهدف سلاح الجو في الجيش السوري، مقرَّات وتحصينات وتحركات تنظيم داعش في “بقرص فوقاني، شرق بقرص التحتاني، الموحسن والبوليل” في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، وقضى على العشرات من المسلحين، ودمَّر عربات مدرعة وسياراتٍ مزودةٍ برشاشات مختلفة.
ـ قُتِل 3 مسلحين من تنظيم داعش، إثر تصدي مسلحي “قوات سوريا الديمقراطية” لهجومٍ شنَّه التنظيم صباح اليوم، على بلدة “الصور” في ريف دير الزور الشمالي الشرقي.
الحسكة وريفها:
ـ فجَّر تنظيم داعش دراجة نارية مفخخة في منطقة “قيادة تجمع شباب البكَّارة”، المُنضوية ضمنَ “المجلس العسكري لدير الزور”، التابع لـ “قوات سوريا الديمقراطية”، بمنطقة “هداج” في ريف الحسكة الجنوبي الشرقي، ما أدَّى لسقوط عددٍ من الجرحى.
الرقة وريفها:
ـ سيطرت “قوات سوريا الديمقراطية”، على حي البريد في مدينة الرقة، بعد أن أعلنت عن بدءِ معركةٍ لإنهاءِ وجود تنظيم داعش في الأحياء المُتبقية تحت سيطرته في مدينة الرقة، وأطلقت عليها اسم معركة “عدنان أبو أمجد”، وأضافت “القوات” أنَّ هذه المعركة تأتي بعد نجاحِ جهود “مجلس الرقة المدني” ووجهاء وشيوخ محافظة الرقة في إجلاء المدنيين المُتبقين من المدينة و ضمان استسلام ٢٧٥ مسلحاً من تنظيم داعش المحليين مع عائلاتهم، كما أكَّدت “القوات” أنَّ هذه المعركة ستستمر حتى السيطرة على كامل المدينة من مسلحي التنظيم الذين رفضوا الاستسلام، ومن بينهم مسلحين من جنسيات أجنبية.
ـ نقل مسلحو “قوات سوريا الديمقراطية” كافة أسرى تنظيم داعش، من سجن “حاوي الهوى” في مدينة الرقة، إلى سجن “الاستخبارات العسكرية” في مدينة الطبقة في ريف الرقة الغربي.
حلب وريفها:
ـ تحدثت تنسيقيات المسلحين عن اندلاع اشتباكاتٍ بين فصيلي “فرقة السلطان مراد” و”الجبهة الشامية” التابعين لـ”الجيش الحر”، إثر محاولة الأول اقتحام عددٍ من المواقع التابعة لمسلحي “الجبهة” على محور قرية “الحمران” في ريف حلب الشمالي الشرقي المقابلة لمواقع “وحدات الحماية الكردية” في مدينة منبج في الريف ذاته، وشهدت المنطقة حالةً من الاستنفار والتوتر الأمني، وسط تخوّفِ الأهالي من ازدياد حدة الاشتباكات والتوترات في المنطقة، وذكر الناطق باسم “الجبهة الشامية”، المدعو “براء الشامي”، أنَّه “بعد عملية تسليم معبر باب السلامة لـ”الحكومة المؤقتة”، حشدت “فرقة السلطان” على “الجبهة”، وقطعت الطرقات وكأنَّ الأمر لم يرق لها”، مضيفاً أنَّه عقب ذلك، ماتزال العلاقات بيننا تشهد توتراً، ولفت “الشامي” إلى أنَّه كان هنالك سعيٌ من قبلِ وجهاء من العشائر وغيرهم لحل الإشكال مع “الفرقة”، ولكن تفاجأنا اليوم صباحاً، بالهجوم على “نقاط رباطنا” على محور قرية “الحمران”، واستهدافنا بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، من جانبها، سيطرت “الجبهة الشامية” على قرية “تركمان بارح” في ريف حلب الشمالي الشرقي بعد اشتباكاتٍ مع “فرقة السلطان مراد” التي كانت تفرض سيطرتها على القرية، وأُصيب 6 مسلحين من “الجبهة” جراء استهداف “الفرقة”، بعدة قذائف هاون، نقاطهم على طول “المعبر الانساني” في قرية “الحمران” بالريف ذاته، من جانبٍ آخر، ردَّ المسؤول عن “فرقة السلطان مراد”، المدعو أحمد عثمان، أنَّ “الجبهة الشامية” أغلقت المعبر الإنساني الموجود في قرية “الحمران” الرابط بين مناطق سيطرة “الجيش الحر” ومناطق سيطرة “وحدات الحماية الكردية”، وتجمعت السيارات الغذائية أمام المعبر، ولم يُسمح لها بالعبور، فما كان من مسلحي “الفرقة” إلا التوجّه نحو المعبر لإدخالها، فكان الرد من “الشامية” بإطلاق النار وإصابة ثلاثة مسلحين تابعين لـ “الفرقة”.
ـ استهدف مسلحون تابعون لـ “لواء عاصفة الشمال – الجيش الحر”، سيارة المسؤول العسكري لـ “جيش الشمال – الجيش الحر” المدعو أسعد دنون، بقنبلةٍ يدوية في مدينة أعزاز بريف حلب الشمالي، دون ورود معلومات عن حالته الصحية.
ـ ألقى مسلحو “الجيش الحر”، القبض على أحد مسؤولي تنظيم داعش، المدعو “عبد الكريم الرفدان”، على حاجز “المعصرة” في مدينة إعزاز في ريف حلب الشمالي، بعد هروبه من مناطق سيطرة التنظيم.
ادلب وريفها:
ـ ناشدت اللجنة الطبية في بلدة الفوعة، جميع المنظمات الإنسانية العاملة داخل سوريا العمل وبأقصى سرعة على إخراج الجريح الشاب فؤاد حاج حسن من بلدة الفوعة المحاصرة، نظراً لوضعه الإنساني الحرِج وحاجته الفورية للعلاج.
ـ قُتل عددٌ من الأشخاص، جرّاء إطلاق الرصاص الحي عليهم من قِبل الجيش التركي، أثناء محاولتهم عبور الحدود السورية – التركية عند قرية “دركوش” الحدودية في ريف إدلب الشمالي الغربي.
ـ انفجرت عبوة ناسفة بسيارة تابعة لـ “هيئة تحرير الشام” داخل بلدة معرة مصرين في ريف إدلب الشمالي.
ـ أطلقت “هيئة تحرير الشام” سراح أحد الأشخاص بعد اختطافه لمدة شهر في بلدة آفس بريف إدلب الشرقي، مقابل فدية مالية تقارب 16 ألف دولار أمريكي.