درعا وريفها:

ـ قُتِلَ وجُرِحَ 11 مسلَّحاً من فصائل “الجيش الحر”، إثر الاشتباكات مع المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش، على محور بلدتي جلين وعدوان في ريف درعا الغربي.

دير الزور وريفها:

ـ هربَ عشرات المسلحين السوريين من صفوفِ تنظيم داعش من ريف دير الزور، ووصلوا إلى تركيا.

الحسكة وريفها:

ـ قُتِلَ وأُصيب قرابة 100 مدني، معظمهم من أهالي دير الزور، إثر ارتكاب تنظيم داعش مجزرةً بحقهم من خلال تفجيرِ سيارتين مفخختين بتجمعاتِهم في منطقة أبو فاس جنوب غرب مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي، إضافةً إلى تفجير انتحارييّن اثنيّن أحزمتهما الناسفة وسط تجمعات المهجّرين في المنطقة ذاتها.

إدلب وريفها:

ـ أُصيب أحدُ المسؤولين البارزين في “هيئة تحرير الشام”، المدعو “محمد قرمز” والملقب “أبو يوسف حلفايا”، بجروحٍ بالغة، إثر انفجار عبوةٍ ناسفةٍ زرعها مجهولون بسيارةٍ كانت تُقلّه عند منطقة جبل باريشا في ريف إدلب الشمالي.

ـ دخلت آلياتٌ عسكرية تابعة للجيش التركي قرب منطقة كفرلوسين على الحدود السورية – التركية بريف إدلب الشمالي، باتجاه جبل الشيخ بركات بريف حلب الغربي، من أجل إقامة نقاطِ مراقبةٍ لاتفاق خفض التصعيد.

ـ قُتِلَ شخصٌ على أيدي مجهولين في مدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي.

حماه وريفها:

ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 15 مسلحاً من تنظيم داعش، و7 آخرين من “هيئة تحرير الشام”، خلال المعارك الدائرة بين الطرفين في ريف حماه الشرقي والشمالي الشرقي، يوم أمس.

المشهد المحلي:

ـ قال مسؤول “المكتب السياسي” في “لواء المعتصم – الجيش الحر”، إنَّ القوات التركية بدأت بدخولِ الأراضي السورية من ريف إدلب الشمالي، وذلك من أجل نشرِ نقاط مراقبة حسب مخرجات أستانا 6، وقطع الطريق على “الإنفصاليين” (قوات سوريا الديمقراطية) بدخول إدلب ومن ثم جسر الشعور وجبال الساحل والوصول إلى منفذ بحري، حسب قوله.

المصدر: موقع المنار