درعا وريفها:
ـ اتَّفقت “هيئة تحرير الشام” مع فصائل “الجيش الحر” المتواجدة في ريف درعا الغربي، على بدء عمل عسكري ضدَّ مواقع المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش في المنطقة.
دير الزور وريفها:
ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 6 مسلحين من “قوات سوريا الديمقراطية” و9 مسلحين من تنظيم داعش، خلال الاشتباكات بين الطرفين في ريفي دير الزور الشمالي الشرقي والشمالي الغربي، يوم أمس.
الحسكة وريفها:
ـ سيطر مسلحو “قوات سوريا الديمقراطية” على قرية و17 مزرعة، في محور مركدة بريف الحسكة الجنوبي، بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.
الرقة وريفها:
ـ أعلنت الناطقة الرسمية باسم حملة “غضب الفرات”، “جيهان شيخ أحمد”، أنَّ “قوات سوريا الديمقراطية” تمكنت من السيطرة على 85% من مدينة الرقة، وأضافت أنَّ “قوات سوريا الديمقراطية” ستعلن السيطرة على كامل مدينة الرقة في الأيام القليلة القادمة.
ـ قُتل عددٌ من مسلحي تنظيم داعش خلال الاشتباكات مع “قوات سوريا الديمقراطية” في حيي النهضة والبريد في مدينة الرقة.
حلب وريفها:
ـ دَخل وفد عسكري تركي عبر معبر أطمة على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي، باتجاه مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي، برفقة رتلٍ من “هيئة تحرير الشام”، ومن المُقرَّر أن يقوم الوفد التركي بجولة تفقدية للمناطق المحيطة بمنطقة عفرين.
ـ استهدفت “وحدات الحماية الكردية” بالقذائف الصاروخية، محيط قلعة سمعان في ريف حلب الغربي، بالتزامن مع وجود وفدٍ عسكري تركي بالمنطقة برفقة رتلٍ من “هيئة تحرير الشام”.
إدلب وريفها:
ـ دارت اشتباكات متقطعة بين “هيئة تحرير الشام” والجيش التركي قرب بلدة “كفرلوسين” على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي، كما دمَّرت “هيئة تحرير الشام” جرافة للجيش التركي قرب بلدة أطمة على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي.
ـ اعتقلت “هيئة تحرير الشام” أحد مسلحيها من الجنسية المصرية، عقب استهدافه لسيارات تُقلُّ وفداً عسكرياً تركياً، أثناء دخوله الأراضي السورية في ريف ادلب الشمالي.
ـ سقطت عدة قذائف قرب معبر باب الهوى على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي، مصدرها الأراضي التركية، كما سقطت عدة قذائف قرب مخيمات دير حسان للنازحين على الحدود السورية – التركية في الريف إدلب الشمالي، وسط حالة من الخوف تسود قاطني المخيم.
حماه وريفها:
ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام”، المدعو “خالد شلاش الأحمد” والملقب “أبو آدم”، بنيران الجيش السوري على محور بلدة “تل اسود” في ريف حماه الشمالي الشرقي، كما قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام”، الملقب بـ “أبو عمر”، بنيران الجيش السوري في ريف حماه الشمالي الشرقي.
المشهد المحلي:
ـ أكد رئيس البرلمان السوري حمودة الصباغ، أنَّ الانتصار الذي يتحقق اليوم على الأرض السورية ما هو إلا نتاج مثمر لعلاقة الأخوة المشتركة التي تجمع بين دمشق وطهران، وقال إنَّ اللقاء مع رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الاسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي، خلال زيارته الأخيرة لدمشق، كان إيجابياً ومثمراً، مضيفاً أنَّ هذه العلاقة توطدت وترسخت ويستمر في إعلاء بنيانها، مشيراً إلى أنَّ كل القوى التي كانت تحاول أن تتدخل في سوريا بشكل سلبي، بدأت بتغيير مواقفها تدريجياً.
ـ أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنَّ ممثلي روسيا في اللّجنة الروسية التركية المشتركة لرصد خروقات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، رصدوا خلال الـ 24 ساعة الماضية، 6 خروقات، 2 في حلب، 1 في درعا، 1 في حمص و2 في دمشق، بينما رصد ممثلو الجانب التركي خرقاً واحداً في محافظة دمشق.
ـ هاجم المسؤول العام السابق لـ “حركة أحرار الشام” المدعو “أبو عمار العمر”، “هيئة تحرير الشام” عقب تنسيقها مع القوات التركية في سوريا، وقال “أبو عمار”، “قاتلوا حركة أحرار الشام وباقي فصائل الساحة خشية وقوفهم لجانب التدخل التركي “العلماني”!!، ثم يقومون بتغطية التدخل بعد شهرين!! أي شرع هذا؟”، جاء ذلك، عقب دخول وفد عسكري تركي عبر معبر أطمة على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي.
ـ رفض كل من “لواء مجاهدي الشام وفرقة دمشق – الجيش الحر” المتواجدان في ريف دمشق الجنوبي، أيّ اتفاق يخصُّ ريف دمشق الجنوبي، برعاية المدعو “أحمد الجربا” مسؤول “تيار الغد المعارض”، عقب ورود أنباء عن عقد اجتماعات في العاصمة المصرية القاهرة بهدف مناقشة اتفاقيات حول المنطقة، وأكد الفصيلان على عدم حضورهم لاجتماع القاهرة وأنَّ لا أحد من الذين حضروا هناك يمثلهم.
ـ أعلن “مجلس مسلحي الغوطة الشرقية” المتواجدون في القلمون الشرقي بريف دمشق، عن توحيد العمل العسكري بين جميع مسلحي الغوطة الشرقية المتواجدين في القلمون الشرقي، وطالب “المجلس” بعدم اعتقال أيّ شخص من الغوطة الشرقية دون الرجوع إلى “مجلس مسلحي الغوطة الشرقية”.
المشهد الدولي:
ـ قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم إنَّنا نعمل مع روسيا وسنوفر الأمن في مدينة إدلب “ضمن اتفاقية خفض التصعيد”.
المصدر: الاعلام الحربي