درعا وريفها:
ـ قُتِلَ أحد مسؤولي المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش المدعو “حسن الرفاعي”، إثر استهدافه من قبل فصائل “الجيش الحر”، أثناء محاولته الخروج من مناطق سيطرة المجموعات في حوض اليرموك في ريف درعا الغربي.
ـ دارَت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” من جهة والمجموعات المرتبطة بتنظيم داعش من جهة أُخرى على محور بلدات “جلين، حيط، عدوان” في ريف درعا الغربي، وسط قصف متبادل بين الطرفين.
ـ دير الزور وريفها:
ـ أعدم تنظيم داعش شابا في بلدة صبيخان في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي بتهمة التعامل مع الجيش السوري.
ـ عُثِرَ على أحد مسلّحي تنظيم داعش مقتولاً على أيدي مجهولين في بلدة الكشكية في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
الرقة وريفها:
ـ قُتِلَ 40 مدني واصيب آخرون جراء القصف الأمريكي على حارة البدو بمدينة الرقة.
المشهد المحلي:
ـ صرَّحت وزارة الدفاع الروسية، انه تم تصفية 5 مسؤولين ميدانيين في إدلب كانوا قد خططوا للهجوم الإرهابي الذي تعرضت له الشرطة العسكرية الروسية في 18 أيلول، وأضافت الوزارة انَّه تم تصفية 32 مسلّحاً في إدلب ومخزن ذخيرة ومتفجرات و6 آليات مسلحة برشاشات من العيار الثقيل.
ـ قال أحد المسؤولين في “غرفة عمليات أهل الديار -الجيش الحر” المتواجدة في ريف حلب الشمالي، إن الاتفاقيات التي ستعقد بين تركيا وروسيا وإيران حول منطقة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي لا تعنيهم إن كانت لا تضمن حقهم باسترجاع المناطق التي سيطرت عليها “قوات سوريا الديمقراطية” في بداية العام الماضي.
المشهد الدولي:
ـ قال المساعد الخاص لرئيس مجلس الشورى الاسلامي الايراني في الشؤون الدولية حسين أمير عبد اللهيان، خلال استقباله رئيس الاكاديمية الدبلوماسية الدولية والمستشار الخاص لمؤسسة مونتني الفرنسية ميشيل دوكلو، إن تسوية الأزمة السورية تستلزم إرادة جادة في هذا المجال وإن آية آلية تقدم للسلام ستحظى باهتمامنا، ولكن يجب أن نلتفت إلى أن الآليات الجديدة لا ينبغي أن تبطئ المسار السياسي.
ـ قال السفير “الإسرائيلي” لدى موسكو، “هاري كورين”، إن منطقة خفض التوتر في جنوب غرب سوريا والوجود الإيراني في سوريا أهم المواضيع في المباحثات بين موسكو و”اسرائيل”، وأكد “كورين” أنَّ طهران تتخذ موقفاً معادياً جذرياً إزاء “إسرائيل”، وتحشد قواتها العسكرية في سوريا وسط الدعوات إلى إزالة “إسرائيل”.
المصدر: الاعلام الحربي