دمشق وريفها:
ـ أُصيب مسلّحان من “جيش الاسلام” إثر استهدافهما بالرشاشات المتوسطة من قبل مُسلّحي “فيلق الرحمن” في مزارع الأشعري في غوطة دمشق الشرقية.
ـ دير الزور وريفها:
ـ اختفت العملة التي أصدرها تنظيم داعش في مناطق سيطرته في دير الزور بشكلٍ شبه كامل، وتمت العودة إلى تداول العملة السورية، بالتزامن مع فرار رؤوس الأموال والصرافين باتجاه الشمال السوري بحسب ما أوردته تنسيقيات المسلحين.
الرقة وريفها:
ـ شنَّت طائرات “التحالف الدولي” 145 غارةً جويةً على مدينة الرقة خلال الـ 72 ساعة الماضية.
حلب وريفها:
ـ أُصيب مدنيٌّ بجروح، جرَّاء استهداف “هيئة تحرير الشام” قرية “جلمة” جنوب غرب مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، بالقذائف الصاروخية.
ـ عَثَرَ “الدفاع المدني” التابع للمجموعات المسلّحة، على مقبرة جماعية تضم جثث تعود لمدنيين ومسلّحين، في قرية عبلة غربي مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي.
ادلب وريفها:
ـ أغلقت القوَّات التركية معبر “أطمة” على الحدود السورية -التركية في ريف إدلب الشمالي بشكل كامل، لأسباب مجهولة.
المشهد المحلي:
ـ أعلن وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، أن إقامة نظام إدارة ذاتية للأكراد في سوريا أمر قابل للتفاوض والحوار في حال إنشائها في إطار حدود الدولة.
وجدد المعلم خلال المقابلة رفض الحكومة السورية بشكل قاطع للاستفتاء على انفصال إقليم كردستان عن الدولة العراقية، مشدداً على أن سوريا تدعم وحدة العراق.
ـ أكد محافظ حمص طلال البرازي، خلال جولةٍ تفقديةٍ على واقعِ الخدماتِ في مدينة تدمر، أن “مساحة الأمان قد ازدادت بشكل كبير في ريف تدمر وصولاً لدير الزور بفضل تضحيات الجيش العربي السوري”، مبيناً أن عودة الأهالي تتطلب الإسراع في تجهيز الخدمات الرئيسية ولا سيما في مجالات الصحة والمياه والكهرباء والمدارس.
المشهد الدولي:
ـ نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، الأنباء التي ذكرها ما يسمى “المرصد السوري لحقوق الإنسان”، عن توجيه ضربة جوية روسية ضد مناطق سكنية في إدلب.
وأشار كوناشينكوف إلى أنَّ القوات الفضائية الجوية الروسية، قصفت 10 أهداف للمسلّحين في محافظة ادلب، بعد طلعات استطلاعية وجمع معلومات من مصادر أخرى، مؤكداً أن الأهداف التي تمَّ تدميرها بعيدة عن المناطق السكنية.
ـ أكد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه بباريس أن الحرب في سوريا باتت قريبة من وضع أوزارها وبوادر الحل السلمي بدأت تلوح في الأفق، وشدد عون على ضرورة تنظيم عودة النازحين السوريين إلى بلادهم، لاسيما أن مناطقهم باتت آمنة، مضيفاً أن على الأمم المتحدة العمل على ذلك.
ـ أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن واشنطن تعارض تصريحات روسيا التي تشير إلى أن الولايات المتحدة تدعم بشكل غير مباشر تنظيم داعش. رافضاً القول بأن مقتل الجنرال الروسي في سوريا كان سبب ازدواجية الولايات المتحدة.
ـ أرسل الجيش التركي، تعزيزاتٍ إضافية إلى قضاء ريحانلي بولاية هطاي جنوب تركيا، قرب الحدود مع سوريا، تتضمن وحدات من قوات “الكوماندوز” ومدرعات.
المصدر: موقع المنار