دمشق وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري ومجاهدو المقاومة على مرتفعات “شعبة الدواب” “شعبة بيت شكر” و”قرنة عجلون” في المحور الشمالي لجرود القلمون الغربي، بالإضافة لـ “قرنة شعبة عكو” الاستراتيجية بارتفاع 2364م في جرد الجراجير، والتي تشرف على كامل المنطقة الجنوبية للقلمون الغربي وتؤمن الإشراف الناري على جبل حليمة، إضافة للسيطرة على مداخل معبري “شميس تم المال” و”القصيرة” ووادي “الشاحوط” غرباً، كما نفّذَ سلاح الجو في الجيش السوري ضربات جوية مركزة على تجمعات وتحركات تنظيم داعش ودمّرَ مقرات وتحصينات وآليات مدرعة وقضى على عشرات المسلحين، في مرتفعات القريص ومرتفعات حليمة قارة التي تُعدُّ أهم معاقل داعش في جرود القلمون، إضافة إلى استهدافه معبري مرطبية والروميات، في سياق متصل، استهدفت طائرات المقاومة المسيرة نقاط ودشم وتحصينات تنظيم داعش في جرود القلمون الغربي، وحققت إصابات مباشرة.
ـ نشر المتحدث الرسمي باسم “فيلق الرحمن”، بياناً ذكر فيه تفاصيل الإتفاق الذي جرى بين “الفيلق” والجانب الروسي لوقف إطلاق النار في حي جوبر والغوطة الشرقية لدمشق، وذكر البيان أنَّه يجب التزام الطرفين بوقف إطلاق النار، وأنّ تتعهَّد جهتا النزاع بوقف جميع الأعمال العدائية ضدَّ الجهة الأخرى اعتباراً من 18 ـ 8 ـ 2017، وترسم خطوط الفصل بين الجهتين المتنازعتين من تاريخ بدأ نفاذ الإتفاق، ويقوم الجانب الروسي بتشكيل قوات تتمركز على طول خط الجبهة بين الجهتين المتنازعتين لمراقبة وقف الأعمال العدائية في المنطقة. وأشار البيان إلى أنَّ على “فيلق الرحمن” أن يلتزم بمنع وجود مسلحي “هيئة تحرير الشام” في المناطق الخاضعة لسيطرته، وأن يتمَّ توفير ضمانات للعبور من قبل الجانب الروسي إن أراد مسلحو “الهيئة” وعائلاتهم الخروج إلى إدلب. ونوَّه البيان إلى أنَّه عند بدء تطبيق الإتفاق تُشكَّل لجنةٌ تمثِّل الجهتين لضمان تسهيل الإفراج عن جميع المختطفين والمحتجزين لدى الطرفين خلال فترة شهر واحد.
– أعلن أحد مسؤولي “فيلق الرحمن”، المدعو “أبو محمد الفاتح”، في تغريدةٍ عبر حسابه على موقع “تويتر”، عن استقالته من “الفيلق” دون تبيانٍ لسبب الإستقالة.
درعا وريفها:
ـ قُتل الناشط الإعلامي التابع للفصائل المسلحة المدعو “أسامة ناصر الزعبي”، مع أخيه وابنة أخيه، إثر انفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارةً كانت تقلُّهم على الطريق الواصل بين بلدتي “الكرك ورخم” في ريف درعا الشرقي.
دير الزور وريفها:
ـ نفّذَ سلاح الجو في الجيش السوري ضربات جوية مركزة على تجمعات وتحركات تنظيم داعش ودمّرَ مقرات وتحصينات وآليات مدرعة وقضى على عشرات المسلحين في معدان عتيق، التبني، تلة علوش، مفرق الثردة، محيط المقابر وسرية جنيد في دير الزور.
ـ منع تنظيم داعش 6 عائلات من الهروب من مناطق سيطرته قرب بلدة الكسرة في ريف دير الزور الشمالي الغربي، واعتقل الرجال بعد ضربهم وأجبر النساء والأطفال على الرجوع.
– سرقَ تنظيم داعش أثاث المنازل في قرى أرياف دير الزور والتي غادر أصحابها خارج مناطق سيطرة التنظيم، لاستخدامها في مقراته الجديدة وتمويل ما يسمى بمعسكرات “التجنيد الإجباري” الذي فرضه التنظيم على أبناء محافظة دير الزور.
الحسكة وريفها:
– واصل طيران “التحالف الأمريكي” مجازره بحق السوريين عبر اعتدائه أمس بغارات مكثفة على قرية جزاع في الريف الشرقي لمدينة الشدادي بريف الحسكة، راح ضحيتها أكثر من 20 مدنياً.
ـ وقع انفجار مجهول بالقرب من إحدى نقاط التفتيش التابعة لـ “وحدات الحماية الكردية” على الطريق الواصل بين مدينتي عامودا والقامشلي بريف الحسكة الشمالي الشرقي.
الرقة وريفها:
ـ نفّذَ سلاح الجو في الجيش السوري ضربات جوية مركزة على تجمعات وتحركات تنظيم داعش ودمّرَ مقرات وتحصينات وآليات مدرعة وقضى على عشرات المسلحين في بلدة معدان بريف الرقة الجنوبي الشرقي.
ـ سيطرت “قوات سوريا الديمقراطية” على كامل شارع المعتز من الجهة الجنوبية لمدينة الرقة بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.
ـ قُتل 18 مدنياً وأُصيب آخرون إثر قصف جويٍ ومدفعيٍ من قبل “التحالف الدولي” على “حارة البدو” في مدينة الرقة.
– أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل ما لا يقل عن 17 مدنياً بينهم أطفال ونساء وإصابة العشرات، إثر قصف طائرات “التحالف الدولي” على مدينة الرقة، يوم أمس.
حلب وريفها:
ـ أُصيب عددٌ من المدنيين جراء قصف الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” بالقذائف المدفعية مدينة تل رفعت بريف حلب الشمالي.
ـ أعلن “جيش الاسلام” في بيان له، عن تعيينه الملقب “أبو عبد الرحمن بادية” مسؤولاً عسكرياً لقطاع ريف حلب الشمالي، عوضاً عن الملقب “أبو عودة”.
ـ قُتل أحد الأشخاص وأُصيب عددٌ من المدنيين إثر قصف “قوات سوريا الديمقراطية” بالمدفعية الثقيلة مدينة مارع وقرية كلجبرين في ريف حلب الشمالي.
ادلب وريفها:
– أسقطت اللجان الشعبية في بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف ادلب الشمالي، طائرتي استطلاع للمجموعات المسلحة على أطراف بلدة الفوعة من جهة مدينة “بنش” المجاورة، تجدر الإشارة إلى أنَّ المجموعات المسلحة قامت باستعمال طائرات الاستطلاع في استهداف المدنيين وخزَّان المياه بالقنابل قبل عدة أيام.
ـ سادت حالة من الاستياء والغضب لدى أهالي بلدة مضايا الذين خرجوا إلى مدينة إدلب بعد الاتفاق مع الجيش السوري، وذلك بسبب اعتقال “هيئة تحرير الشام”، عدداً من شُبان بلدة مضايا المتواجدين في مدينة إدلب أثناء قيامهم بحملة دهم واعتقالات.
– اختطفت “هيئة تحرير الشام” الأستاذ “حكمات عبد الكريم الحمد”، منذ عدّة أيام من منطقة “أبو الظهور” في ريف ادلب الجنوبي الشرقي، وأعادوه يوم أمس إلى أهله جثَّةً هامدة، بعد أن قُتل تحت التعذيب في سجون “الهيئة”.
– تحدث “المرصد السوري” المعارض عن إصابة شخصين، جراء انفجار عبوة ناسفة في بلدة “آفس” بريف إدلب الشرقي.
– أُصيبَ شخص برصاص الجيش التركي في منطقة “كفرلوسين” على الحدود “السورية-التركية” في ريف ادلب الشمالي، أثناء محاولته العبور نحو الجانب التركي.
ـ خرجت تظاهرة من مخيمات “كفرلوسين” وباب الهوى في ريف إدلب الشمالي متجهة نحو معبر باب الهوى الحدودي، للتنديد بممارسات الجيش التركي على الحدود السورية التركية وإطلاقه الرصاص باتجاه المخيمات.
حماه وريفها:
ـ نفّذَ سلاح الجو في الجيش السوري ضربات جوية مركزة على تجمعات وتحركات تنظيم داعش ودمّرَ مقرات وتحصينات وآليات مدرعة وقضى على عشرات المسلحين في “جنى العلباوي” بريف حماه الشرقي.
حمص وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على عدد من المرتفعات والنقاط الحاكمة بعمق 10 كم شمال شرق مدينة السخنة في ريف حمص الشمالي الشرقي وأوقعوا قتلى وجرحى في صفوف تنظيم داعش، تجدر الإشارة الى أنَّ القوات تتجه لحصار التنظيم في جيب ثاني يمتد من شمال السخنة باتجاه منقطة الكوم، وأقرَّت تنسيقيات المسلحين بسيطرة الجيش السوري على تلك المرتفعات والنقاط.
ـ سيطر الجيش السوري والقوات الرديفة على منطقة “حويسيس” غرب جبل الشاعر في ريف حمص الشرقي، وأوقعوا قتلى وجرحى في صفوف تنظيم داعش، فيما اعترف “المرصد المعارض” بسيطرة الجيش السوري على المنطقة.
ـ نفّذَ سلاح الجو في الجيش السوري ضربات جوية مركزة على تجمعات وتحركات تنظيم داعش ودمّرَ مقرات وتحصينات وآليات مدرعة وقضى على عشرات المسلحين في رسم الصوانة، جنوب شرق رسم البارود وقصر الحير الشرقي بريف حمص الشرقي.