دمشق وريفها:

ـ دمرت تحصينات لمسلحي “جبهة النصرة” وقتل وجرح عدد من مسلحيها جراء استهدف سلاح الجو في الجيش السوري مواقعهم في جرد فليطة عند الحدود مع جرد عرسال في القلمون الغربي.

الرقة وريفها:

ـ تقدمت “قوات سوريا الديمقراطية” في حي “هشام بن عبد الملك” جنوبي مدينة الرقة بعد اشتباكات مع تنظيم داعش أسفرت عن مقتل وجرح عدد من مسلحي التنظيم.

إدلب وريفها:

ـ قُتِل شخصان واصيب اخرون من عائلة واحدة منهم نساء واطفال إثر استهداف منزلهم بالرشاشات الثقيلة من قبل “هيئة تحرير الشام” في قرية “بنين” في ريف ادلب الجنوبي.
ـ قام “جيش ادلب الحر” باعتقال شخص مدني من مدينة كفر نبل في ريف ادلب الجنوبي بحجة انتقاده “الجيش الحر” على صفحات التواصل الاجتماعي.
ـ قُتِل أحد “الناشطين الاعلاميين” التابع للمجموعات المسلحة المدعو “مصعب العزو” إثر اصابته لدى اقتحام “هيئة تحرير الشام” مقر “جبهة ثوار سراقب” في مدينة سراقب في ريف ادلب الشرقي. كما اعتقلت “الهيئة” أحد المسؤولين العسكريين في “حركة احرار الشام” المدعو “أبو عزام سراقب” مع اربعة مسلّحين كانوا برفقته من المقر.
ـ أكد الناطق العسكري باسم “حركة أحرار الشام” المدعو “عمر خطاب” انسحاب “حركة أحرار الشام” من مدن في ريف إدلب، كونها مأهولة بالمدنيين، لا لوجود تفاهم بينهم وبين “هيئة تحرير الشام”. ونقلت تنسيقيات المسلحين عن “عمر خطاب” قوله، “انسحبنا من المناطق المأهولة بالسكان لأن هدفنا ليس القتل والتدمير، ولم ننسحب بتفاهمات مع تحرير الشام”، وأضاف “واهم من يظن أنه يستطيع استئصال أحرار الشام. وتابع: سحبنا مسلحينا إلى منطقة البادية شرق مدينة إدلب، ومنطقة جبل الزاوية جنوبا، وباب الهوى ومحيط مدينة سرمدا شمالا، ومنطقة سهل الغاب في حماه. وأضاف “خطاب”، أن الاشتباكات ما تزال مستمرة في إدلب مع “هيئة تحرير الشام” لكن “بوتيرة مختلفة”، مؤكداً أن هناك “خسائر كبيرة” للطرفين دون وجود إحصاء لها.
ـ أصدر عدد من “الشرعيين” التابعين للمجموعات المسلحة بيان ينص على مبادرة لوقف الاقتتال الدائر بين “هيئة تحرير الشام” و”حركة أحرار الشام” في ريف إدلب وجاء في البيان “إيقاف الأعمال القتالية بين الطرفين اعتباراً من الساعة 12 مساء أمس الأربعاء، وقيام كل طرف من أطراف النزاع بتفويض 3 أشخاص مخولين باتخاذ القرار نيابة عن الفصيل، وأن يتوافق الطرفان على 3 أسماء مستقلين ليكونوا مرجحاً حال الخلاف، وان يجتمع المفوضون من الفصيلين مع المستقلين لحل الخلاف خلال 7 أيام من تاريخ البدء. كما دعوا هؤلاء “الشرعيين” كل من “هيئة تحرير الشام” و”حركة أحرار الشام” إلى المسارعة في إعلان الموافقة على المبادرة.
ـ وافقت “حركة أحرار الشام” في بيانٍ لها عن على المبادرة التي صدرت عن عدد من “الشرعيين” كما طالبت من “الشرعيين” الرد حول تجاوب الطرف الآخر من الاقتتال على المبادرة.

حلب وريفها:

ـ وقعت اشتباكات بين فصائل من “الجيش الحر” و “وحدات الحماية الكردية” في محيط مدينة “دارة عزة” في ريف حلب الغربي.

المصدر: الاعلام الحربي