إدلب وريفها:

– سيطرت “هيئة تحرير الشام” على مدينتي سرمدا والدانا في ريف إدلب الشمالي وعلى قرى وبلدات “حارم، عزمارين وتل عمار” بريف إدلب الشمالي الغربي، وعلى بلدة الهبيط وقرية عابدين و”حرش بنين” بريف إدلب الجنوبي، بعد  اشتباكات مع “حركة أحرار الشام” أسفرت عن مقتل وجرح عدد من مسلحي الطرفين، كما أعلنت “هيئة تحرير الشام” عن دخولها لمدينة سراقب في ريف إدلب الشرقي بعد التوصل لاتفاق مع “حركة أحرار الشام” يقضي بخروج مسلحي “الحركة” من المدينة بالأسلحة الفردية، وجاء الاتفاق على خلفية تقدم مسلحي “الهيئة” في سراقب وسيطرتهم على “صوامع الحبوب” وعلى حاجز لـ “الحركة” عند مدخل مدينة سراقب، وعلى منطقة “شابور” جنوب غرب المدينة.
– أعلنت “هيئة تحرير الشام” عن دخولها مدينة “سلقين” في ريف ادلب الشمالي الغربي وإزالة حواجز “احرار الشام” التي اقامتها عصر اليوم كما أعلنت عن استعادة السيطرة على “المحكمة الشرعية” في المدينة وعدة نقاط أخرى والتي سيطرت عليها “حركة احرار الشام” صباح اليوم.
-أطلقت “هيئة تحرير الشام” عدداً من المعتقلين المحتجزين لدى “حركة أحرار الشام” في “صوامع الحبوب” في مدينة سراقب في ريف إدلب الشرقي بينهم 3 مسلحين من “قوات النخبة”، وتعتبر “الصوامع” من أحد أهم “السجون المركزية” لـ “أحرار الشام” في المنطقة.
– سيطرت “حركة أحرار الشام” على قرى وبلدات “شنان، فركيا، كدورة، معرزاف، معربليت، دير سنبل، اسقاط، كفرومة، المغارة، رويحة، إبلين، إسقاط وحيش” في ريف إدلب كما اقتحمت “الحركة”، “دار الهندسة” التابعة لـ “الإدارة المدنية للخدمات” في مدينة سلقين، بعد اشتباكات مع “هيئة تحرير الشام”، أسفرت عن مقتل وجرح عشرات المسلحين من الطرفين.
– أسرت “حركة أحرار الشام” 10 مسلحين من “هيئة تحرير الشام” خلال الاشتباكات بين الطرفين في حرش قرية “بنين” شمال مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، كما داهمت “الحركة” منازل مسلحي “الهيئة” في بلدة “شنان” بريف إدلب الجنوبي واعتقلت أهالي المسلحين، وفي مدينة سلقين في ريف إدلب الجنوبي الغربي أسرت “الحركة” أيضاً أحد المسؤولين في “هيئة تحرير الشام” المدعو “ابو حفص التونسي” بعد إصابته خلال الاشتباكات بين الطرفين في المدينة.
– حاصرت “حركة أحرار الشام” سجن “العقاب” التابع لـ”هيئة تحرير الشام” الواقع في بلدة “كنصفرة” في جبل الزاوية في ريف ادلب الجنوبي، وأمهلت مسلّحي “الهيئة” المتواجدين داخل السجن ساعتان لتسليمه او سيتم اقتحامه.
– سلمت “هيئة تحرير الشام” بلدتي كفر نبل وحزارين في ريف إدلب الجنوبي لـ “جيش إدلب الحر” لتجنيبهما الاقتتال مع “حركة أحرار الشام”، من جهتها نشرت “أحرار الشام” عدداً من الحواجز في كفرنبل بعد انسحاب “الهيئة” منها واعتقلت “الحركة” عدداً من مسلحي “الهيئة” على تلك الحواجز. وقد أعلن “جيش إدلب الحر” في بيان له تولي “مهمة حماية” مدينة كفرنبل في ريف إدلب الجنوبي ونشر حواجزه على مداخل ومخارج المدينة لمنع أي اقتتال داخلها.
– اتهمت “هيئة تحرير الشام” “حركة أحرار الشام” بأنها “نكثت العهد” ولم تلتزم بالاتفاق المبرم بينهما مساء أمس على تجنيب بلدة أرمناز بريف إدلب الشمالي الغربي الاقتتال الدائر بين الطرفين.
– أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل وإصابة 17 شخصاً بينهم مسلحين و”أمنيين” من “حركة أحرار الشام” إثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت مقراً لـ “أحرار الشام” في بلدة أرمناز في ريف إدلب الشمالي الغربي.
– قُتل مسؤولان اثنان في “حركة أحرار الشام” وهما “جراح كرناز” و”أبو إبراهيم كرناز” مع مسلحين اثنين من “الحركة” خلال الاشتباكات مع “هيئة تحرير الشام” قرب بلدة الهبيط في ريف إدلب الجنوبي، كما أسرت “الهيئة” أحد المسؤولين العسكريين في “الحركة” المدعو “نعسان عنكير” في المنطقة ذاتها.
ـ قُتِل 3 مسلحين من “حركة احرار الشام” إثر إطلاق النار عليهم من قبل مسلّحي “هيئة تحرير الشام” في قرية “المغارة” في جبل الزاوية في ريف ادلب الجنوبي.
ـ اعتقلت “هيئة تحرير الشام” “قاضي” محكمة جبل الزاوية التابعة للمجموعات المسلحة المدعو “محمد عتيق ” في قرية “مرعيان” ريف ادلب الجنوبي.
– قُتلت امرأتان وطفل وأصيب عدد آخر خلال المعارك بين “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” في محيط بلدة جرجناز وقرى “شنان، آفس وإبلين” في ريف إدلب.
– أصيب عدد من المدنيين، إضافة لإصابة مسلح من “جبهة ثوار سراقب – جيش حر” جراء إطلاق “هيئة تحرير الشام” النار على مقر تابع لـ”الجبهة” في مدينة سراقب في ريف ادلب الشرقي بحجة وجود مسلحين من “حركة أحرار الشام داخله، واطلاقها النار أيضا على المدنيين لدى مطالبتهم بخروج “الهيئة” من المدينة، كما مزقت “الهيئة” أعلام “الجيش الحر” في مدينة سراقب بعد خروج “حركة أحرار الشام” منها.
– أعلن “المجلس المحلي في مدينة كفرنبل” رفض أهالي المدينة للاقتتال الدائر بين “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” في أرياف مدينة إدلب وطالب “جيش إدلب الحر” بتولي مهمة “حفظ الأمن” في مدينة كفرنبل بريف إدلب الجنوبي. كما منع “المجلس المحلي” لبلدة حاس في ريف إدلب الجنوبي في بيان له دخول أي فصيل إلى البلدة بهدف الاقتتال داخلها تحت طائلة المسؤولية.
– أعلنت الفعاليات المدنية والعسكرية في بلدة “حيش” في ريف إدلب الجنوبي في بيان تحييد البلدة عن دائرة الاقتتال الفصائلي بين “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام”، وعدم السماح باستخدام البلدة لعبور أي رتل عسكري للطرفين، من جهتهم أهالي بلدة معرة حرمة في ريف إدلب الجنوبي و”المجلس المحلي”، إضافة إلى الفصائل المسلحة و”المركز الأمني” في البلدة، طالبوا بتحييد البلدة عن الاقتتال الحاصل في معظم مناطق إدلب بين “الحركة” و”الهيئة”، ومنع دخول أي فصيل إلى بلدة معرة حرمة، بهدف الاقتتال داخلها تحت طائلة المسؤولية.
– أعلن “مجلس الإدارة المحلية” التابع للمجموعات المسلحة في قرية “حزارين” بريف إدلب الجنوبي في بيان له عن: “تحييد القرية من أي اقتتال فصائلي ضمن القرية، ومنع إقامة أي حاجز لأي فصيل داخل قرية أو على أطرفها، ومنع اعتقال أي شخص في القرية من قبل أي فصيل وإخراج المعتقلين من السجون، كما منع دخول الملثمين إلى القرية تحت طائلة المسؤولية”.
– خرجت تظاهرة لأهالي قرية “حزارين” في ريف إدلب الجنوبي طالبت بخروج المظاهر المسلحة من القرية. كما فرقت “حركة احرار الشام”، “تظاهرة” خرجت في مدينة سرمدا في ريف ادلب الشمالي نددت باعتداءات “الحركة” على مقرات “هيئة تحرير الشام”، وذلك عندما سيطرت “الحركة” على المدينة قبل أن تستعيدها “الهيئة”.
– دارت اشتباكات بين “حركة أحرار الشام” و”جيش العزة – الجيش الحر” عند أطراف بلدتي الهيبط وكفرنبودة بريف إدلب الجنوبي على خلفية قيام مسلحي “الحركة” بسلب ونهب سيارة تابعة لـ “جيش العزة” بداخلها مبلغ مالي، واستهداف سيارة الناطق العسكري باسم “جيش العزة” المدعو محمود المحمود.
– أغلقت تركيا معبر “باب الهوى” على الحدود السورية – التركية في ريف ادلب الشمالي بشكل كامل بسبب الاشتباكات الدائرة بين “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” في معظم مناطق ادلب.
– دخلت آليات تركية إلى داخل الاراضي السورية قرب منطقة بداما بريف جسر الشغور في ريف إدلب الجنوبي الغربي. ونقلت مخيماً للنازحين كان موجود في المنطقة وأبلغت السكان بأن هذه المنطقة عسكرية.

دمشق وريفها:

– أُصيب شخص بجروح ووقعت أضرار مادية جراء استهداف المجموعات المسلحة بقذائف الهاون مخيم الوافدين ومحيط مشفى حرستا بالغوطة الشرقية لدمشق في خرق جديد للمذكرة الروسية حول مناطق تخفيف التوتر.

القنيطرة وريفها:

– أعلنت كل من الفصائل التالية “لواء أحرار النعيم، لواء أسود الرحمن، اللواء الثالث مشاة، لواء المهام الخاصة، لواء أبو حذيفة الجولاني، لواء الثورة، لواء أسود النعيم ومخفر شرطة سويسة” في بيان مصور عن تشكيل “المجلس العسكري” في بلدة السويسة وما حولها في ريف القنيطرة.

درعا وريفها:

– اختطف مسلحون مجهولون مسؤول “لواء ماهر القبلان- الجيش الحر” ومسؤول “كتيبة كفرناسج- الجيش الحر” قرب بلدة المزيريب في ريف درعا الغربي، واقتادوهما إلى جهة مجهولة.

دير الزور وريفها:

– دمر سلاح الجو في الجيش السوري عدة مقرات وآليات لتنظيم داعش وقضى على العشرات من مسلحي التنظيم باستهداف تجمعاتهم وتحركاتهم في العرفي -الجبيلة -الصناعة ومحيط المقابر بدير الزور.
– دمر الجيش السوري سيارتين وقضى على 8 مسلحين من تنظيم داعش باتجاه وادي الدشم غرب معسكر الفوج 137 مشاة، كما دمر مقر قيادة وقتل 9 من مسلحي التنظيم في قطاع الجبيلة ودشمة وعربة مزودة برشاش 23 ملم بما فيهما من المسلحين، وأسلحة في قطاع الحويقة على اتجاه قطاع البانوراما والتنمية في مدينة دير الزور.
– أعدم تنظيم داعش شاباً في بلدة “القورية” في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي بتهمة التواصل مع الجيش السوري.
– قُتل شخصٍ إثر انفجار لغمٍ ارضي زرعه تنظيم داعش عند أطراف قرية دلحة في ريف دير الزور الشرقي أثناء محاولته الفرار باتجاه مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية”.

الرقة وريفها:

– واصل الجيش السوري تقدمه في ريف الرقة الجنوبي واستعاد بلدة وسد الرميلان و/15/ بئر نفط وحقل غاز شرق “دبيسان” ب 10كم ومحطتي ضخ “دبيسان” (1) و(2) وقضى على أعداد من مسلحي تنظيم داعش ودمر لهم 7 مفخخات ودبابة و4 سيارات.
– دمر سلاح الجو في الجيش السوري عدة مقرات وآليات لتنظيم داعش باستهداف تجمعاتهم وتحركاتهم جنوب الزملة ب 12 كم ومعدان بريف الرقة الجنوبي.
– قُتل 18 مدنياً إثر استهداف طائرات “التحالف الدولي” حيي “نزلة شحادة وسيف الدولة” في مدينة الرقة يوم أمس.
-استعاد تنظيم داعش السيطرة على اجزاء كبيرة من قرية “دلحة” في ريف الرقة الشرقي إثر اشتباكات مع “قوات سوريا الديمقراطية”، كما دارت اشتباكات بين الطرفين قرب مدرسة ذات الصواري شمال غرب مدينة الرقة أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.
– استهدفت طائرات “التحالف الدولي” بالخطأ نقاطاً تابعة لـ”قوات سوريا الديمقراطية” في حي “الطيار” غرب مدينة الرقة.
– اعتقل تنظيم داعش عشرات العائلات في بلدة “معدان” في ريف الرقة الجنوبي الشرقي بتهمة محاولتهم الخروج من مناطق سيطرته.

حلب وريفها:

– سيطرت “حركة أحرار الشام” على مواقع ومقرات تابعة لـ “هيئة تحرير الشام” في مدينة الأتارب في ريف حلب الغربي بعد اشتباكات بين الطرفين.
– طالب “وجهاء” مدينة دارة عزة في ريف حلب الغربي في بيان لهم بإلزام كافة الفصائل المسلحة بتحييد المدينة عن الأعمال العسكرية ومنع عبور الارتال العسكرية عبرها، وحملوا المسؤولية للمسؤولين عن الفصائل المسلحة في المدينة في حال تعرضت المدينة لأي عمل عسكري.
– أعلن أهالي قرية “الأبزمو” بريف حلب الغربي ممثلين بأعضاء “الهيئة العامة” و”المجلس المحلي” تحييد القرية من أي نزاع بين الفصائل المسلحة وإزالة كافة المظاهر المسلحة والحواجز “الأمنية” ومنع عبور أي رتل من القرية لأي فصيل كان، وتعتبر “الهيئة العامة” في القرية و”المجلس المحلي” الضامنين الوحيدين على أي تجاور قد يحصل في القرية أو على أطرافها.
– قصف الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المتمركزين في مدينة مارع وبلدتي “تل مالد وطويس” بعشرات القذائف قريتي “السموقة وسد الشهباء” في ريف حلب الشمالي الخاضعتين لسيطرة “قوات سوريا الديمقراطية”.

حماه وريفها:

– قامت الجهات المختصة في الدولة السورية بتسوية أوضاع 11 مسلحاً بعد قيامهم بتسليم أسلحتهم في حماه.
– سيطرت “حركة أحرار الشام” على بلدة قلعة المضيق بريف حماه الشمالي الغربي، وذلك على خلفية عقد “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” اتفاقاً يقضي بخروج مسلحي “الهيئة” من بلدة قلعة المضيق، دون ذكر تفاصيل أخرى عن الاتفاق.

حمص وريفها:

– واصل الجيش السوري وحلفاؤه عملياتهم في عمق البادية السورية على محور “حقل الهيل -السخنة” وتوغلوا مسافة 1كم شرق “حقل الهيل” ليصبحوا على بعد اقل من 11 كم من مدينة السخنة، كما وسع الجيش مساحة سيطرته شرق “محطة تجميع غاز الهيل” مسافة 2 كم شمال شرق تدمر، كما سيطر الجيش السوري انطلاقا من مواقعه في تلال “الطفحة الجنوبية” على عدد من النقاط والتلال الحاكمة بعمق 2 كم وأصبح على مشارف “طليعة الشرقية” شمال أوتوستراد حمص – تدمر في ريف حمص الشرقي وأوقع قتلى وجرحى في صفوف تنظيم داعش.
– دمر سلاح الجو في الجيش السوري عدة مقرات وآليات لتنظيم داعش وقضى على العشرات من مسلحي التنظيم باستهداف تجمعاتهم وتحركاتهم في قريتي الشنداخية الشمالية وأم توينة بريف حمص الشرقي.
– أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل أكثر من 29 مسلحاً من تنظيم داعش إثر الاشتباكات مع الجيش السوري في ريفي حمص وحماه الشرقيين خلال الـ 48 ساعة الماضية.
-قُتل شخصان وأُصيب اثنان آخران مساء أمس الثلاثاء، جراء انفجار عبوة ناسفة داخل مخيم الركبان على الحدود السورية -الأردنية في ريف حمص الجنوبي الشرقي، كما قُتل شخصان إثر اطلاق أحد مسلحي “جيش أحرار العشائر – الجيش الحر” النار عليهم، على خلفية مشادة كلامية أثناء تجمعهم للحصول على ماء الشرب في المخيم الركبان.

المصدر: الاعلام الحربي