أبرز التطورات على الساحة السورية: التاريخ 19 ـ 7 ـ 2017
دمشق وريفها:
-أُصيب شخص بجروح ووقعت أضرار مادية جراء استهداف المجموعات المسلحة بقذائف الهاون مخيم الوافدين ومحيط مشفى حرستا بريف دمشق في خرق جديد للمذكرة الروسية حول مناطق تخفيف التوتر.
درعا وريفها:
-اختطف مسلحون مجهولون مسؤول “لواء ماهر القبلان- الجيش الحر” ومسؤول “كتيبة كفرناسج- الجيش الحر” قرب بلدة المزيريب في ريف درعا الغربي، واقتادوهما إلى جهة مجهولة.
دير الزور وريفها:
– دمر سلاح الجو في الجيش السوري عدة مقرات وآليات لتنظيم داعش وقضى على العشرات من مسلحي التنظيم باستهداف تجمعاتهم وتحركاتهم في العرفي -الجبيلة -الصناعة ومحيط المقابر بدير الزور.
– دمر الجيش السوري سيارتين وقضى على 8 مسلحين من تنظيم داعش باتجاه وادي الدشم غرب معسكر الفوج 137 مشاة، كما دمر مقر قيادة وقتل 9 من مسلحي التنظيم في قطاع الجبيلة ودشمة وعربة مزودة برشاش 23 ملم بما فيهما من المسلحين، وأسلحة في قطاع الحويقة على اتجاه قطاع البانوراما والتنمية في مدينة دير الزور.
الرقة وريفها:
-دمر سلاح الجو في الجيش السوري عدة مقرات وآليات لتنظيم داعش باستهداف تجمعاتهم وتحركاتهم جنوب الزملة ب 12 كم ومعدان بريف الرقة الجنوبي.
-قُتل 12 مدنياً إثر استهداف طائرات “التحالف الدولي” قرية “زور شمر” في ريف الرقة الشرقي.
-استعاد تنظيم داعش السيطرة على اجزاء كبيرة من قرية “دلحة” في ريف الرقة الشرقي إثر اشتباكات مع “قوات سوريا الديمقراطية”، أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.
حلب وريفها:
-سيطرت “حركة أحرار الشام” على مواقع ومقرات تابعة لـ “هيئة تحرير الشام” في مدينة الأتارب في ريف حلب الغربي بعد اشتباكات بين الطرفين.
-طالب “وجهاء” مدينة دارة عزة في ريف حلب الغربي في بيان لهم بإلزام كافة الفصائل المسلحة بتحييد المدينة عن الأعمال العسكرية ومنع عبور الارتال العسكرية عبرها، وحملوا المسؤولية للمسؤولين عن الفصائل المسلحة في المدينة في حال تعرضت المدينة لأي عمل عسكري.
إدلب وريفها:
-سيطرت “هيئة تحرير الشام” على مدينة الدانا وبلدة “حارم” بريف إدلب الشمالي و”عزمارين” وتل عمار” بريف إدلب الشمالي الغربي، وعلى بلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي، وعلى “صوامع الحبوب” في مدينة سراقب في ريف إدلب الشرقي وعلى قرية عابدين ومقرات عدة لـ”حركة أحرار الشام” في مدينة سلقين وحاجزين اثنين عند مدخل مدينة سرمدا وآخر جنوب مدينة سراقب بريف ادلب الجنوبي. كما دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين في بلدتي “تلمنس و جرجناز والدانا” في الريف ذاته.
-سيطرت “حركة أحرار الشام” على قرى وبلدات “شنان، بنين، فركيا، كدورة، معرزاف، معربليت، دير سنبل، اسقاط، سرمدا، كفرومة، المغارة، رويحة، إبلين وحيش” في ريف مدينة إدلب كما سيطرت على “دار القضاء” التابعة لـ “هيئة تحرير الشام” في مدينة سلقين، بعد اشتباكات مع “هيئة تحرير الشام”، أسفرت عن مقتل العشرات من مسلحي الطرفين.
-قُتل مسؤولان في “حركة أحرار الشام” المدعو “جراح كرناز” والمدعو “أبو إبراهيم كرناز” مع مسلحين اثنين من “الحركة” خلال الاشتباكات مع “هيئة تحرير الشام” قرب بلدة الهبيط في ريف إدلب الجنوبي.
– أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل وإصابة 17 شخصاً بينهم مسلحين و”أمنيين” من “حركة أحرار الشام” إثر الانفجار الذي استهدف مقراً لـ “أحرار الشام” في بلدة أرمناز في ريف إدلب الشمالي الغربي.
-قتلت امرأة وأُصيب آخرون جراء الاشتباكات بين “هيئة تحرير الشام” و”حركة أحرار الشام” في محيط بلدة “جرجناز” بريف إدلب الجنوبي. كما أُصيبت امرأة إثر قصف مدفعية “حركة أحرار الشام” قرية “آفس” شمال مدينة سراقب في ريف ادلب الشرقي.
-أسرت “حركة أحرار الشام” 10 مسلحين من “هيئة تحرير الشام” خلال الاشتباكات بين الطرفين في حرش قرية “بنين” شمال مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي.
-أطلقت “هيئة تحرير الشام” عدداً من المعتقلين الذين كانوا محتجزين لدى “حركة أحرار الشام” في “صوامع الحبوب” في مدينة سراقب في ريف إدلب الشرقي بينهم 3 مسلحين من “قوات النخبة”.
-طالب أهالي بلدة معرة حرمة في ريف إدلب الجنوبي و”المجلس المحلي”، إضافة إلى الفصائل المسلحة و”المركز الأمني” في البلدة، في بيان مشترك بتحييد البلدة عن الاقتتال الحاصل في معظم مناطق إدلب بين “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام”، ومنع دخول أي فصيل إلى بلدة معرة حرمة، بهدف الاقتتال داخلها تحت طائلة المسؤولية.
-تظاهر أهالي مدينة “سراقب” في ريف ادلب الشرقي مطالبين الفصائل المسلحة بوقف المعارك عند أطراف المدينة. وخرجت تظاهرة لأهالي قرية “حزارين” في ريف إدلب الجنوبي طالبت بخروج التظاهر المسلحة من القرية. كما فرقت “حركة احرار الشام”، “تظاهرة” خرجت في مدينة سرمدا في ريف ادلب الشمالي نددت باعتداءات “الحركة” على مقرات “هيئة تحرير الشام”.
-داهمت “حركة أحرار الشام” منازل مسلحي “هيئة تحرير الشام” في بلدة “شنان” بريف إدلب الجنوبي واعتقلت أهالي المسلحين.
-اتهمت “هيئة تحرير الشام” “حركة أحرار الشام” بأنها “نكثت العهد” ولم تلتزم بالاتفاق بينهما مساء أمس على تجنيب بلدة أرمناز بريف إدلب الشمالي الغربي الاقتتال الدائر بين الطرفين.
-أعلن “المجلس المحلي في مدينة كفرنبل” رفض أهالي المدينة للاقتتال الدائر بين “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” في أرياف مدينة إدلب وطالب “جيش إدلب الحر” بتولي مهمة “حفظ الأمن” في مدينة كفرنبل بريف إدلب الجنوبي. كما منع “المجلس المحلي” لبلدة حاس في ريف إدلب الجنوبي في بيان له دخول أي فصيل إلى البلدة بهدف الاقتتال داخلها تحت طائلة المسؤولية.
-سلمت “هيئة تحرير الشام” بلدتي كفر نبل وحزارين في ريف إدلب الجنوبي لـ “جيش إدلب الحر” لتجنيبهما الاقتتال مع “حركة أحرار الشام”. وقد أعلن “جيش إدلب الحر” في بيان له تولي “مهمة حماية” مدينة كفرنبل في ريف إدلب الجنوبي ونشر حواجزه على مداخل ومخارج المدينة لمنع أي اقتتال داخلها.
-نشرت “حركة أحرار الشام” الحواجز في مدينة كفرنبل جنوب إدلب بعد انسحاب “هيئة تحرير الشام منها” وتسليمها لـ “جيش إدلب الحر” بغية تحييدها عن الاقتتال الدائر، واعتقلت “الحركة” العديد من مسلحي “الهيئة” على تلك الحواجز.
-صرح” الناطق العسكري” باسم “حركة أحرار الشام” المدعو عمر خطاب، أن “الحركة” ماضية في رد اعتداء “الهيئة” على مقراتها ومسلحيها. ونفى “خطاب” أن تكون العملية العسكرية هي لاستئصال “هيئة تحرير الشام” من الشمال السوري.
-اتهمت “حركة أحرار الشام”، “هيئة تحرير الشام” بنقض اتفاق التهدئة بين الطرفين وشن هجوم على مواقع ومقرات “الحركة” في منطقة جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي. وقال الناطق باسم “الحركة” “محمد أبو زيد” أن اشتباكات جرت داخل بلدة إبلين في ريف إدلب بين “أحرار الشام” و”الهيئة”، وذلك على خلفية رفع علم “الثورة” في البلدة.
-نفت “هيئة تحرير الشام” ما تنشره “الحسابات الرديفة” لـ “حركة أحرار الشام” حول استخدام “الهيئة للدبابات”، وأكدت أن الآليات الثقيلة التابعة لـ “الهيئة” لم تتحرك من مواقعها أبدا، بعكس ما تقوم به “احرار الشام” من القصف بالدبابات ومدافع الهاون.
-دارت اشتباكات بين “حركة أحرار الشام” من جهة و”جيش العزة – الجيش الحر” من جهة أُخرى عند أطراف بلدتي الهيبط وكفرنبودة بريف إدلب الجنوبي على خلفية قيام مسلحي “الحركة” بسلب ونهب سيارة تابعة لـ “جيش العزة” بداخلها مبلغ مالي، واستهداف سيارة الناطق العسكري باسم “جيش العزة” المدعو محمود المحمود.
-أغلقت تركيا معبر “باب الهوى” على الحدود السورية – التركية في ريف ادلب الشمالي بشكل كامل بسبب الاشتباكات الدائرة بين “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” في معظم مناطق ادلب.
-دخلت آليات تركية إلى داخل الاراضي السورية قرب منطقة بداما بريف جسر الشغور في ريف إدلب الجنوبي الغربي. ونقلت مخيماً للنازحين كان موجود في المنطقة وأبلغت السكان بأن هذه المنطقة عسكرية.
– تحدثت تنسيقيات المسلحين عن رفع فصائل “الجيش الحر” “جاهزيتها” استعداداً للدخول في مناطق الاشتباكات بين “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” في أرياف مدينة إدلب.
حماة وريفها:
– قامت الجهات المختصة في الدولة السورية بتسوية أوضاع 11 مسلحاً بعد قيامهم بتسليم أسلحتهم في حماه.
-أٌصيب عدد من الاشخاص جرَّاء اشتباكاتٍ بين “هيئة تحرير الشام” و”حركة احرار الشام” في بلدة قلعة المضيق في ريف حماه الشمالي الغربي.
– تحدثت تنسيقيات المسلحين عن عقد مسلحي “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” اتفاقاً يقضي بخروج مسلحي “الهيئة” من بلدة قلعة المضيق بريف حماه الشمالي الغربي، دون ذكر تفاصيل أخرى عن الاتفاق.
حمص وريفها:
– واصل الجيش السوري وحلفاؤه عملياتهم في عمق البادية السورية على محور “حقل الهيل -السخنة” وتوغلوا مسافة 1كم شرق “حقل الهيل” ليصبحوا على بعد اقل من 11 كم من مدينة السخنة، كما وسع الجيش مساحة سيطرته شرق “محطة تجميع غاز الهيل” مسافة 2 كم شمال شرق تدمر وأوقع قتلى وجرحى في صفوف تنظيم داعش.
-دمر سلاح الجو في الجيش السوري عدة مقرات وآليات لتنظيم داعش وقضى على العشرات من مسلحي التنظيم باستهداف تجمعاتهم وتحركاتهم في قريتي الشنداخية الشمالية وأم توينة بريف حمص الشرقي.
-قُتل شخصان وأُصيب اثنان آخران مساء أمس الثلاثاء، جراء انفجار عبوة ناسفة داخل مخيم الركبان على الحدود السورية -الأردنية في ريف حمص الجنوبي الشرقي.
المصدر: الاعلام الحربي