ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 27 شباط 2017.
* النهار
– قال الرئيس حسين الحسيني إن ما يمنع نشر محاضر جلسات اتفاق الطائف هم النواب أنفسهم الذين قرّروا ذلك في مدينة الطائف.
– لوّح مشاركون لبنانيّون في حفل العشاء الرسمي على شرف الرئيس الفلسطيني في قصر بعبدا بأنهم سينسحبون إذا وجدت مشروبات كحوليّة على المائدة.
– تنتشر عبر وسائل التواصل شكاوى من إقدام الأوقاف في برج البراجنة على الاعتداء على أملاك لا تخصّها في إطار خطّتها للتوسّع وإقامة منشآت جديدة.
* المستقبل
يقال
– إنّ رئيـسـي الجمهورية والحكومة لا يزالان يؤكدان أمام زوار كل منهما على حتمية إقرار قانون جديد للانتخابات وأنّ هذا القانون سوف يبصر النور في أقرب وقت ممكن.
* اللواء
– لوحظ أن دوائر قصر بعبدا اختصرت بروتوكولات زيارة الرئيس الفلسطيني، واستبعدت حتى سفراء الدول العربية عن العشاء الرئاسي وعن مراسم الاستقبال والوداع!
– اقتراح موفد أجنبي بالحفاظ على الواقع الراهن في مؤسسة وطنية رئيسية، أثار ردود فعل سلبية لدى أحد المراجع المعنية!
– من المتوقع وضع التعيينات الإدارية على نار حامية بعد إنجاز لوائح المراكز الشاغرة، وتلك التي من المفترض تشكيل القائمين عليها حالياً!
* الجمهورية
– لاحظت أوساط شمالية محاولة مسؤول كبير التقرّب من نائب بارز في أحد الأقضية المسيحية لضمان فوز من يدعم في الإنتخابات.
– رأى أحد الأحزاب في تلويح رئيس تيار بالعودة إلى قانون إنتخاب أحدث في حينه ضجة كبيرة بأنه لتعلية السقف لأخذ الفريق الآخر إلى القانون المختلط .
– تسلّم رئيس الجمهورية ملفاً مُفصلاً مرتبطاً بمناقصة أقرت لها الإعتمادات منذ حوالى الشهر بعدما تبيّن وجود هدر وسوء أمانة في طريقة العمل.
* البناء
– استغربت أوساط مطلعة على أوضاع المخيمات تلكّؤ المسؤولين الأمنيين الفلسطينيين عن عدم ملاحقة قيادات تنظيمات إرهابية في داخل المخيمات بالرغم من تأكيد قادة الفصائل أنّ هؤلاء الإرهابيين معروفون بالأشكال والأسماء وهم يفتعلون التوترات المتكرّرة في مخيم عين الحلوة تحديداً، ضمن مخطط تفجيري، مستفيدين من اتصال المخيم المذكور بمناطق لا تعتبرها التنظيمات الإرهابية معادية لها بل على العكس قد تكون ملاذاً آمناً لهم في حال اضطر عناصرها للهرب من المخيم المذكور.
المصدر: صحف