المقاومة الاسلامية: محاولة التقدم الوحيدة إلى بلدات البيّاضة وشمع في القطاع الغربي، والتي أصبحت مقبرة لدبابات وجنود نخبة جيش العدو، الذين انسحبوا منها تحت ضربات المجاهدين
المقاومة الاسلامية: إن المرحلة الثانية من العمليّة البريّة لم تكن إلا إعلانًا سياسيًا وإعلاميًا، إذ لم يتمكن العدو من التقدم إلى بلدات النسق الثاني من الجبهة، وتلقى خسائر كبيرة في الخيام التي انسحب منها ثلاث مرّات، وعيناثا، طلوسة، وبنت جبيل والقوزح
المقاومة الاسلامية: طوال العمليّة البريّة لجيش العدو الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية وبفعل ثبات مجاهدينا في الميدان لم تفلح محاولات القوات المعادية المتوغلة في الاحتلال والتثبيت في أي بلدة من بلدات النسق الأول من الجبهة