تقدم الأسير جورج عبدالله يتقدم بطلب تاسع للإفراج عنه من قبل السلطات الفرنسية.
علما أن الطلب الثامن كان قد قُبِل عام 2013 من قبل المحكمة العادية والإستئنافية، لكن الحكومة الفرنسية عرقلت الإفراج عبر تمنّعها عن توقيع ورقة الترحيل إلى لبنان بطلب واضح من الإدارة الأميركية.
وبحسب وثائق ويكيليكس، 2015، وفي تسريبات بريد هيلاري كلينتون الإلكتروني، توجهت لنظيرها وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ليلة الإفراج، وأمرته بعرقلة أمر القضاء وإبقاء جورج عبدالله في السجن.
المصدر: بريد الموقع