أبرز #التطورات_السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز #التطورات_السورية

سورية
سورية

الحسكة وريفها:

ـ منعَ أهالي منطقة رأس العين على الحدود السورية _التركية بريف الحسكة الشمالي الغربي، “قسد” من إنشاء نقطة عسكرية لها بالمنطقة.
ـ قامت “قسد” بنصب خيام اعتصام لعددٍ من أنصارها قرب الحدود التركية في مدينة رأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي.
ـ تناقلت تنسيقيات المسلَّحين مقطع فيديو يُظهر أحد مسلَّحي “قسد”، وهو يعذِّب النازحين الخارجين من مناطق سيطرة داعش بريف دير الزور الجنوبي الشرقي في مخيم الهول قرب بلدة الهول بريف الحسكة الجنوبي الشرقي، بحجة انتمائهم لداعش.

حلب وريفها:

ـ نشرت “قسد” أسلحة ثقيلة من ضمنها دبابات، في مدينة عين العرب على الحدود السورية _التركية بريف حلب الشمالي الشرقي، تحسباً لأي تدخل عسكري تركي محتمل في مناطق شرق الفرات.

حماه وريفها:

ـ ردت وحدات من الجيش السوري على خروقات المجموعات الإرهابية التابعة لما تسمى “جيش العزة” المنتشرة في بلدات وقرى معركبة والزكاة واللطامنة ووادي الدورات بالريف الشمالي والتي حاولت التسلل والاعتداء على النقاط العسكرية.
وأشارت وكالة “سانا”، إلى أن وحدات الجيش تعاملت مع الخروقات برمايات من سلاح المدفعية وأوقعت في صفوف الإرهابيين قتلى ومصابين ودمرت لهم مرابض ونقاطاً محصنة.
ـ استهدف الجيش السوري نقاط تمركز التنظيمات الإرهابية في مدينة كفرزيتا وأطراف قرية الأربعين في ريف حماه الشمالي.

حمص وريفها:

ـ استُشهد مدني جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات إرهابيي تنظيم داعش، ضمن الأراضي الزراعية قرب مدينة القريتين بريف حمص الجنوبي الشرقي.

المشهد المحلي:

ـ قال “مصدر كردي”، إنَّ أمريكا وتركيا ودولاً أخرى إقليمية في المنطقة تسعى لنشر “قوات النخبة” التابعة لـ “تيار الغد السوري المعارض” الذي يترأسه أحمد الجربا في المناطق المكونة من العرب والكرد والتركمان مثل منبج وتل أبيض ورأس العين على الحدود مع تركيا، ونشر قوات “بيشمركة روج آفا” في المناطق الكردية بدلاً من “الوحدات الكردية” تجنباً للتدخل العسكري التركي.
وأضاف “المصدر” أن قوات “البيشمركة” و”النخبة” سوف تدخلان المناطق الحدودية في شرق الفرات بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية وتقومان بتشكيل المجالس والشرطة المحلية بتمويل من أطراف إقليمية.

ـ قالت مواقع كردية إنَّ وفداً من مكتب العلاقات الخارجية لـ “المجلس الوطني الكردي”، التقى نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، وبحثا الوضع السياسي العام في سوريا والشأن الكردي بشكل خاص.
وأضاف الوفد أنه “جرى الحديث عن الوضع في شرق الفرات وأفضل السبل لتجنيب المنطقة أية أعمال عسكرية وآثارها السلبية على سكانها من مختلف المكونات، لافتاً أن الجانب الروسي قد أكد على دعمه للعملية السياسية ووحدة سوريا ودعمه لحقوق الأكراد في الدستور القادم”.

المشهد الدولي:

ـ أكدت وزارة الخارجية الروسية، أنَّ الوجود غير الشرعي للولايات المتحدة في سوريا يعيق طريق التسوية، وأضافت الوزارة أنَّ روسيا تُصر على إجراء تحقيق في الهجوم الكيميائي الذي وقع في حلب شهر تشرين الثاني الماضي، ودمشق مستعدة لمنح ضمانات أمنية لخبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

ـ أكد مساعد سكرتير مجلس الأمن الروسي، ألكسندر فينيديكتوف، أن المناطق “الرمادية” الأمريكية في التنف وما وراء الفرات في سوريا، تعرقل التسوية السلمية للأزمة السورية، وإنه يوجد في البلاد قوات أجنبية أخرى، مع العلم أنهم بخلافنا نحن والإيرانيون، ينتشرون هناك بشكل غير قانوني.
كما صرح “فينيديكتوف”، أن التهديد الأكبر اليوم هو منطقة إدلب، ولا يجب السماح لإدلب بأن تصبح “ملاذاً آمناً” للإرهابيين.

ـ قالت مصادر أمريكية لصحيفة “وول ستريت جورنال”، إنَّ واشنطن تستعد لسحب قواتها بالكامل من شمال شرقي سوريا.

ـ أعلن مصدر في الرئاسة التونسية، لوكالة “سبوتنيك”، أن الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، سيجري مشاورات خلال القمة الاقتصادية في لبنان بشأن دعوة الرئيس السوري بشار الأسد إلى القمة العربية المقرر عقدها في تونس، آذار المقبل.
وفي ذات السياق نفى وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي دعوة الرئيس الأسد لحضور أعمال القمة العربية التي تحتضنها تونس، قائلاً: “تونس لم ترسل دعوات حالياً إلا للسعودية والإمارات”، مشيراً إلى أن اتخاذ قرار حول سوريا قد يتم بعد اجتماع الرؤساء العرب في القمة، قائلاً: ”هم من يقررون وليست تونس من تقرر”.

ـ قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشونيينغ، في معرض تعليقها على تصريح المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا جيمس جيفري: “كان الجانب الصيني وما زال يدعو دائماً لاحترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها والدفاع عنهما. ويجب أن يحدد مستقبل سوريا من قبل الشعب السوري، مؤكدةً أن على جميع الأطراف المعنية العمل على ضمان تقدم عملية التسوية السياسية المشتركة، وذلك وفقاً لما نص عليه مجلس الأمن الدولي.”

ـ اعدَّ النائبان الجمهوريان الأمريكيان “تيد كروز” و”توم قطون” مشروع قرار ينص على اعتراف الولايات المتحدة بـ “السيادة الإسرائيلية” على مرتفعات الجولان السوري المحتل، لطرحه على بساط البحث في مجلس الشيوخ الأمريكي، ويعد ذلك المرة الأولى التي يطرح فيها مثل هكذا قرار في مجلس الشيوخ منذ حرب عام 1967.

ـ حذّر رئيس المكتب الاتحادي للشرطة الجنائية الألمانية هولغر مونش، من أنَّ خطر حدوث هجمات إرهابية في بلاده لا يزال قائماً بسبب وجود أشخاص متطرفين أو بسبب الأشخاص العائدين من سورية والعراق، إضافةً إلى أن العديد من المتطرفين سيتم إطلاق سراحهم خلال السنوات القادمة ما يشكل خطراً على ألمانيا.

المصدر: الاعلام الحربي

رأيكم يهمنا

شاركوا معنا في إستبيان دورة برامج شهر رمضان المبارك