أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

علم سورية

حماه وريفها:

ـ تصدى الجيش السوري لمجموعة مسلحة حاولت التسلل الى احدى النقاط العسكرية في ريف حماه الشمالي الغربي، وقضى على جميع افرادها وصادر اسلحتهم وذخائرهم.
ـ رصدت وحدات الجيش السوري العاملة في قرية الجبين شمال مدينة محردة بريف حماه الشمالي الغربي مجموعة مسلحة تتسلل من محور بلدة حصرايا باتجاه نقاط تمركزها وأمطرتها بوابل من القذائف ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوفها.
كما حققت وحدة من الجيش السوري إصابات مباشرة في صفوف مجموعة مسلحة كانت تتحرك بين بساتين الزيتون جنوب مدينة اللطامنة، مقتربة من نقاط الجيش في محاولة للاعتداء عليها وإحداث خرق في خطوط الدفاع التي يتخذها الجيش على أطراف المنطقة منزوعة السلاح في إدلب.
هذا، ونفذت وحدة من الجيش رمايات دقيقة على أوكار وبؤر مجموعات مسلحة تنتشر في مدينة مورك ومحيطها شمال شرق مدينة اللطامنة، رداً على اعتداءاتها المتكررة بالأسلحة الرشاشة والقذائف المتنوعة وكبدتها خسائر في الأفراد والعتاد.

القنيطرة وريفها:

ـ عثرت الجهات المختصة على كميات من الذخيرة من مخلفات المسلحين في منطقة وادي بحيران بريف القنيطرة.

درعا وريفها:

ـ صادرت مديرية آثار درعا 103 قطع أثرية من أحد المنازل في بلدة الجيزة بريف درعا الشرقي كانت معدة للتهريب، تعود جميعها إلى الفترة الرومانية ويعتقد انها نهبت من متحف مدينة بصرى الشام الأثري أثناء سيطرة المجموعات المسلحة على المدينة.

حمص وريفها:

ـ ضبطت الجهات المختصة خلال متابعتها عمليات البحث والتفتيش، كميات من الأسلحة والذخيرة المتنوعة من مخلفات المسلحين في تلبيسة ومزارع الفرحانية بريف حمص الشمالي.
وقامت المجموعات المسلحة قبل اندحارها من ريف حمص الشمالي بإخفاء الاسلحة والذخيرة ضمن المقبرة والأراضي الزراعية في تلبيسة ومزارع الفرحانية.

دير الزور وريفها:

ـ وقعت اشتباكات بين مسلحي “قسد” من جهة ومسلحين ينتمون لداعش من جهة أخرى في معمل السجاد بمدينة البصيرة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، إثر هجوم شنه المسلحون على مقر لـ “قسد”.
ـ عُثر على جثة شخص مقتول على ايدي مسلحين مجهولين، قرب قرية الحجنة بريف دير الزور الشرقي.

الحسكة وريفها:

ـ عُثر على جثة أحد مسلحي “قسد”، مقتولاً على أيدي مسلحين مجهولين، قرب بلدة الهول بريف الحسكة الجنوبي الشرقي.

الرقة وريفها:

ـ قُتل أحد مسلحي “قسد” جراء إطلاق مسلحين مجهولين النار عليه في قرية المشرفة بريف الرقة الغربي.
ـ أصُيب عددٌ من الأطفال، إثر انفجار عبوة ناسفة، زرعها مسلَّحون مجهولون أمام مقر “حزب سوريا المستقبل الكردي” وسط مدينة الرقة.

حلب وريفها:

ـ قُتل مسلح وأصيب 5 آخرون جراء اشتباكات بين “حركة أحرار الشام _الجبهة الوطنية للتحرير” وعائلة آل واكي جانب دوار السنتر في مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، على خلفية محاولة “الحركة” اعتقال شخص من العائلة بتهمة انتمائه لداعش.
ـ دارت اشتباكات بين مسلحي “قسد” من جهة وفصائل “الجيش الحر” المدعومة تركيا من جهة أخرى في محيط قرية كورهيوك غرب مدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي.

إدلب وريفها:

ـ عُثر على جثة أحد المسؤولين في “حركة نور الدين الزنكي _الجبهة الوطنية للتحرير” المدعو “محمد السيد”، مقتولاً على أيدي مسلَّحين مجهولين قرب قرية عقربات في ريف إدلب الشمالي.
ـ اندلعت اشتباكات بالأسلحة الثقيلة بين مسلحي “هيئة تحرير الشام” من جهة وفصيل “أنصار التوحيد” من جهة أخرى في محيط بلدة سرمين بريف إدلب الجنوبي الشرقي، لأسباب مجهولة.

المشهد المحلي:

ـ وصل وفد الجمهورية العربية السورية برئاسة الدكتور بشار الجعفري إلى أستانا للمشاركة بالجولة الحادية عشرة لمحادثات أستانا.

ـ عادت دفعة جديدة من الأهالي المهجرين إلى منازلهم عبر معبر ممر أبو الضهور بريف إدلب الجنوبي الشرقي بعد أن أعاد الجيش السوري الأمن إلى قراهم وبلداتهم في أرياف حماه وحلب وإدلب.
واتخذت الجهات المعنية على المعبر نقاطاً ميدانية لتقديم الخدمات الطبية والطعام والألبسة للأهالي، في الوقت الذي استكملت فيه إجراءات العودة الروتينية في زمن قصير، حيث تابعت الأسر مسيرها إلى قراها تمهيدا لانطلاق عجلة الحياة الطبيعية في ظل الأمن الذي تعيشه المناطق المطهرة من الإرهاب.

– أعلن المركز الروسي لاستقبال وتوزيع وإيواء اللاجئين السوريين التابع لوزارة الدفاع الروسية، عن عودة 107 لاجئين سوريين من لبنان عبر معبري جديدة يابوس وتلكلخ، و697 لاجئا عادوا من الأردن عبر معبر نصيب الحدودي”، بالإضافة إلى عودة أن 661 نازحاً إلى مكان إقامتهم الدائمة في سوريا، وذلك خلال الـ 24 ساعة الماضية.

– قال “مصدر” مقرب من “قسد” إن قوات عربية خليجية تشارك إلى جانب “قسد” في المعارك الدائرة ضد داعش في جيبه الأخير بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، مشيراً إلى أن المشاركة العربية الخليجية في المعارك ضد داعش تتمثل بقوات ميدانية وآليات ثقيلة في شرقي الفرات.
وأوضح “المصدر”، أن لدى “قسد” نحو ٦٠ ألف مسلح 30 ألف منهم من القوات القتالية الميدانية و٣٠ ألف آخرين سيتولى “التحالف الدولي” تدريبهم ليصبحوا “قوات حرس حدود”.
وأضاف أن “السعودية والإمارات العربية المتحدة كانتا ستتحملان تكاليف تدريب وتسليح هذه القوات لكن معارضة تركيا وممارستها الضغوط على الولايات المتحدة وباقي دول التحالف حالت دون تطبيق تلك الخطة وتأجيلها إلى وقت مناسب”.
وأشار “المصدر” إلى أن “مشاركة قوات عربية في الحملة المستمرة للقضاء على داعش في جيبه الأخير في ريف دير الزور بالتزامن مع السعي لإقامة نقاط مراقبة على الحدود الشمالية لمنطقة شرق الفرات تأتي ضمن إعادة تفعيل الخطة المسبقة الذكر”.
وأكد أن السعودية والإمارات ستساهمان في تمويل تدريب قوات “حرس الحدود” وتشييد نقاط المراقبة على الحدود مع تركيا.

المشهد الدولي:

ـ توجَّه كبير مساعدي وزير الخارجية الايراني في الشؤون السياسية الخاصة حسين جابري انصاري إلى العاصمة الكازاخية آستانا، للمشاركة في الجولة الحادية عشرة للاجتماع الدولي للسلام في سوريا المقرر عقده في آستانا يومي الاربعاء والخميس من الاسبوع الجاري.

ـ أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان في باريس، أن روسيا وفرنسا متفقتان على الحل السياسي للأزمة في سورية وفقاً للقرار الأممي 2254.

ـ تعهد الرئيس التركي رجب أردوغان، في كلمة ألقاها أمام كتلة حزب العدالة والتنمية الحاكم، بمقر البرلمان، في العاصمة التركية أنقرة “باستئصال بقايا داعش، بالكامل في غضون بضعة أشهر”.
وأضاف “لم يكن هناك داعش في سوريا، وإنما عصابات صغيرة كانت تنتظر على دكة الاحتياط، تم تدريبها وتجهيزها لزعزعة ذلك البلد والمنطقة تحت اسم داعش”.

ـ أكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، أن الأمريكيين في سوريا يقرون بأن “ي ب ك” جزء من “بي كا كا” الإرهابي، إلا أنهم يتعاونون معها، والأوروبيون يعلمون بذلك، وهذه ازدواجية معايير.
وأعرب وزير الخارجية التركي عن تفهمه موقف الاتحاد الأوروبي بعدم تقديم أي دعم لإعادة إعمار سوريا ما لم يتحقق اتفاق سياسي، قائلا: “ولكن علينا توفير الاحتياجات الأساسية، مثل الماء والكهرباء والخدمات الصحية والمدارس، نحن لا نستطيع إجبارهم على العودة. هذا مناف للقوانين وللطبيعة الإنسانية”.

ـ استبعد وزير داخلية ولاية ساكسونيا انهالت هولغر شتال، ورئيس مؤتمر وزراء داخلية الولايات الألمانية، وهو من حزب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، في حديث مع مجلة “شبيغل”، ترحيل لاجئين سوريين رُفضت طلبات لجؤهم، أو مُدانين من قبل محاكم أو مصنفين “خطرين” إلى بلادهم.
وقال الوزير المحلي “حاليا لا تستطيع الدوائر الألمانية ترحيل أحداً إلى سوريا”، مضيفا “من يدعي شيئا آخر بهذا الشأن، عليه أن يلقي نظرة على تقرير وزارة الخارجية حول الوضع في سوريا، حيث يشير التقرير إلى عدم وجود أي مكان آمن في سوريا حاليا بالنسبة للعائدين”.

المصدر: الاعلام الحربي

البث المباشر