دمشق وريفها:

ـ أُصيبت امرأة جراء سقوط 4 قذائف صاروخية مساء أمس على مدينة جرمانا بريف دمشق، مصدرها المجموعات المسلحة.

الرقة وريفها:

ـ قُتلت امرأة جراء انفجار لغم بها من مخلفات داعش في مدينة الرقة.

إدلب وريفها:

ـ دارت اشتباكات بين مسلحي مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي من جهة، ومسلحي “هيئة تحرير الشام” من جهة اخرى، لدى محاولة مسلحي “الهيئة” اقتحام المدينة.
ـ وقعت اشتباكات بين مسلحي “جبهة تحرير سوريا” و”هيئة تحرير الشام” عند أطراف بلدة تلمنس وقرية معرشمارين بريف إدلب الجنوبي، أسرت “جبهة تحرير سوريا” خلالها عدداً من مسلحي “الهيئة”.

المشهد المحلي:

ـ عادت يوم أمس، عشرات العائلات من أهالي ريفي حلب وإدلب إلى قراها وبلداتها، التي طهرها الجيش السوري من الإرهاب قادمة من مناطق سيطرة المجموعات الإرهابية في إدلب، وكان في استقبال العائلات عند وصولها إلى منطقة أبو الضهور بريف إدلب فعاليات رسمية وشعبية وتم تقديم كل الخدمات الصحية والإغاثية لهم.

ـ قال مركز المصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية في سوريا، إن المسلحين في الغوطة الشرقية لدمشق، وعدوا بالسماح للمدنيين بالخروج عبر الممر الآمن الذي فتحه الجيش السوري، مقابل إدخال المساعدات الإنسانية إليهم.

ـ رصد ممثلو روسيا في اللّجنة الروسية التركية المشتركة لرصد خروقات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، خلال الـ 24 ساعة الماضية، 7 خروقات، 3 في حلب و4 في دمشق، فيما رصد الجانب التركي 6 خروقات، 4 في دمشق و1 في إدلب و1 في اللاذقية.

المشهد الدولي:

– اتهمت الإدارة الأمريكية، موسكو من جديد بالضلوع في قتل المدنيين وهذه المرة في الغوطة الشرقية لدمشق، زاعمة بأن الطائرات الروسية أغارت على الغوطة أواخر الشهر الماضي.

ـ أرسلت الأمم المتحدة قافلة مساعدات إنسانية إلى دوما في الغوطة الشرقية لدمشق.
وأعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، أن منظمات الأمم المتحدة وحلفاءها تلقوا الموافقة على إيصال المساعدات لسبعين ألف شخص في منطقة دوما بالغوطة الشرقية.

ـ قالت الرئاسة الفرنسية، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحدث هاتفياً مع نظيره التركي اردوغان لمناقشة الوضع في سوريا، لا سيما الأزمة الإنسانية في الغوطة الشرقية لدمشق.
وأضافت، أن ماكرون “تحدث عن قلقه العميق وعن الإجراءات الفورية اللازم اتخاذها، لا سيما من جانب إيران وروسيا، حتى تقبل دمشق في النهاية بقرار الأمم المتحدة وتسمح بدخول قوافل المساعدات الإنسانية ويتم تطبيق هدنة تحت إشراف الأمم المتحدة”.

المصدر: الاعلام الحربي