أبرز التطورات على الساحة السورية ليوم الجمعة 24 -2-2017 – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية ليوم الجمعة 24 -2-2017

سوريا

أبرز التطورات على الساحة السورية ليوم الجمعة 24 -2-2017

دمشق وريفها:

– قُتلَ عددٌ من مسلحي “جبهة النصرة” وجرح آخرون إثر استهداف الجيش السوري تجمعا لهم في حي القابون شرق دمشق بالصواريخ.
– حظرَ مسلحو تنظيم داعش رفع العلم الفلسطيني داخل مخيم اليرموك جنوب مدينة دمشق، وهدد التنظيم الأشخاص الذين يخالفون الحظر بالإعدام.

درعا وريفها:

– أعلن “جيش الثورة – الجيش الحر” مقتل المسؤول العسكري لـ “كتيبة أكناف العمري” المدعو “محمد أحمد عصفور” بنيران الجيش السوري على جبهة حي المنشية في ريف درعا الغربي.
– قتلَ 6 مسلحين على الأقل من “هيئة تحرير الشام” وفصائل أخرى متحالفة معها بنيران الجيش السوري في حي المنشية بدرعا البلد.
-تحدّث ناشطون تابعون للمجموعات المسلّحة عن تشكيل تحالف جديد بين مسلّحي المنطقة الجنوبية في خطوة وصفوها بأنها إعادة لتجربة معركة “درع الفرات”، وسيكون التحالف تحت مسمى معركة “درع اليرموك” التي تهدف للقضاء على تنظيم داعش في المناطق الجنوبية وللتوحيد من التفرقة بينهم، ويأتي هذا التحالف بعد الاشتباكات مع المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش التي أسفرت حسب ما أحصته التنسيقيات عن أكثر من 110 قتيلاً معظمهم من مسلّحي “الجيش الحر”، والمعلومات الأولية عن التوقيت المبدئي لإطلاق هذه المعركة سيكون مع بداية شهر آذار القادم، وفي سياق متصل أشار الناشطون أنّ “درع اليرموك” سيتم بالتحالف مع قوات من الأردن وقطر والسعودية، في إطار “التحالف الدولي” ضد تنظيم داعش.

الرقة وريفها:

-أكدت تنسيقيات المسلحين انشقاق أكثر من 40 مسلحاً من تنظيم داعش بمدينتي الميادين والبوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي خلال الأيام القليلة الماضية.
– قُتلَ 4 مدنيين واصيب 9 آخرون بينهم نساء وأطفال إثر قصف لطائرات “التحالف الدولي” على قرية “البارودة” في ريف الرقة الغربي.

حلب وريفها:

– أعلنت تنسيقيات المسلّحين عن مقتل أكثر من 12 شخصاً كحصيلة أولية واصابة آخرين إثر انفجار السيارة المفخخة في قرية “سوسيان” شمال غرب مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي الخاضعة لسيطرة فصائل “الجيش الحر”.
– اعترف “لواء الحرية الإسلامي – الجيش الحر” في بيان له بمقتل 17 مسلحاً له جراء استهدافهم من قبل الطيران الحربي في مبنى البحوث العلمية غرب مدينة حلب، وكانت تنسيقيات المسلّحين قد أعلنت في وقت سابق من اليوم مقتل 21 مسلّحاً بينهم مسلّحين من “هيئة تحرير الشام” إثر استهداف الطيران الحربي موقعاً لهم غرب مدينة حلب.
– أكد “المرصد السوري المعارض” ارتفاع عدد قتلى المسلحين إلى 31 مسلحاً جراء استهداف الطيران الحربي موقعاً لهم غرب مدينة حلب، ويُذكر أن تنسيقيات المسلحين أعلنت يوم أمس عن مقتل 21 مسلحاً من “هيئة تحرير الشام” وفصائل أخرى من “الجيش الحر” إثر استهدافهم من قبل الطيران الحربي في مبنى البحوث العلمية غرب مدينة حلب.
– قصفت المدفعي التركية بلدة “تادف” جنوب شرق مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش تمهيداً لاقتحامها من قبل مسلّحي “الجيش الحر”.

المشهد المحلي:

– أكد الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين في حديث لقناة المنار أن كل من يحاول التدخل في الشؤون الداخلية السورية عبر أدوات عسكرية يشجع على الإرهاب والقتل وتدمير سورية، وأشار إلى أن ما يسمى “الجيش الحر” لا يختلف عن تنظيم داعش الإرهابي ولا عن القاعدة ولا عن أي تنظيمات إرهابية أخرى”.

المشهد الدولي:

– أعلنت مارين لوبان مرشحة اليمين المتشدد للرئاسة الفرنسية أن دعم بلادها لما يسمى بـ”المعارضة المعتدلة” في سوريا كان خطأ، وكذلك إغلاق السفارة الفرنسية في دمشق، وقالت لوبان “أعداء أعدائنا هم أصدقائنا و(الرئيس السوري) بشار الأسد هو عدو تنظيم داعش”.

– قال الجنرال “جوزيف دانفورد” رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية في لقاء نظمه أحد معاهد الأبحاث في واشنطن يوم الخميس إن خطة تقودها وزارة الدفاع الأمريكية لهزيمة تنظيم داعش والمقرر أن تظهر في شكل مسودة بحلول يوم الاثنين ستتجاوز حدود العراق وسوريا لتشمل الخطر الذي يمثله المتشددون حول العالم في إذكاء الصراعات، وأضاف أن تقديرات الجيش الأمريكي تشير إلى أن داعش اجتذب 45 ألف مسلح أجنبي من أكثر من 100 دولة في أنحاء العالم”

– قال دبلوماسيان يوم أمس الخميس إن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة سيصوت على الأرجح بحلول الأسبوع القادم على مشروع قرار بإدراج 11 من القادة العسكريين والمسؤولين السوريين على القائمة السوداء فيما يتعلق بهجمات بأسلحة كيماوية.

– أدرجت الولايات المتحدة مسؤولين اثنين إضافيين من “جبهة النصرة” على قائمة عقوباتها، وفقا لما أفادت به وزارة المالية الأمريكية، الخميس 23 فبراير/شباط، وأوضحت الوزارة أن العقوبات الأمريكية هذه تطال كلا من إياد نظمي صالح خليل وهو الرقم الثالث في هرم مسؤولي “النصرة” وعُيِّن “أميرا” للساحل السوري بعد أن قاتل في محيط مدينة داريا، وبسام أحمد الحصري الذي حل محل خليل في منصب “أمير” داريا وكان يقوم بتنسيق عمليات الإرهابيين في جنوب سوريا، ويختبئان حاليا في سوريا.

– قال رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال لقائه رئيس الوزراء الأسترالي مالكولم ثورنبول، الخميس 23 فبراير/شباط، إن مرتفعات الجولان لن تعود لسوريا أبدا، واعتبر أن الأمور على أرض الواقع تثبت ذلك.

رأيكم يهمنا

شاركوا معنا في إستبيان دورة برامج شهر رمضان المبارك